خاص

حملة مسعورة تقودها أحدى الصحف اليومية ضد المبادرات الخيرية النقية التي يقودها الزميل جهاد ابو بيدر عبر منصات التواصل الاجتماعي ومنها فزعة وطن وخلينا نسامح وغيرها من التحفيزات التي تذكرنا بقيمنا ومبادئنا الإسلامية وما تربينا عليه في مدرسة الهاشميين.

الصحيفة والتي تعد الرسمية الوحيدة تركت كل الفساد والفاسدين والتجاوزات الحكومية ومطالب الشعب في حقوقه وقفزت عن دورها الأعلامي واصبحت منبرآ لتصفية الحسابات بفضل رئاسة تحريرها التي تنتهج اسلوب مع وضد في طبعاتها ومنشوراتها وموادها في تعامل رخيص لتقزيم دور الرياديين في عمل الخير ومحاولة ثنيهم و "تعهير" جهودهم في كونهم مفاتيح خير ومغاليق شر. 

 الصحفي الكبير جهاد ابو بيدر والذي نرفع له القبعات ويستحق لقب "مناضل" ومجاهد لن يؤثر عليه حديث مارق ولا تصرفات جاحد وسيبقى مع كل الشرفاء الذين أخذوا على انفسهم العهود بأن يبقوا مع الوطن وفقراءه ومتعثريه شاء من شاء وأبى من أبى. 

وللحديث بقية ..