الشرطة والدرك والدفاع المدني أهداف متعددة وقائدآ واحد ..

محمود المجالي
أعرب الأردنيين عن شكرهم لمديرية الأمن العام ممثله بأجهزتها المدموجه مؤخرا بتوجيهات ملكيه ساميه قوات الدرك وقوات الشرطه والدفاع المدني عبر منصات التواصل الاجتماعي عن التنسيق المشترك الذي  قدموه باحتفالات العيد المجيد منذ يوم أمس وحتى اليوم  كتعبيرا لهم عن الشكر الكبير لهذه الأجهزه العظيمه
  لما يقوم به رجال الأمن العام ومواقفهم البطولية والإنسانية في هذه الأجواء البارده في تأمين الكنائس والاحتفالات الخاصه لشركاءنا بالوطن أتباع عيسى إبن مريم عليه السلام. 

وحملت التغريدات  بعض من الصور التي تبين جهود رجال الشرطه والدرك والدفاع المدني وعبر المغردون عن تقديرهم لما يقوموا به من جهود وطنية في سبيل انفاذ القانون وتأمين الراحه والأمن والأمان لكافة الأردنيين وضيوف الوطن.... 

وأكد اللواء المتقاعد أيمن باشا مدانات 
أنه ونظراً للجهود الكبيرة والملموسة التي لمسها المواطن الاردني وخاصة نحن أبناء الديانه المسيحيه من جهود كبيرة يبذلها ويقدمها نشامى الأمن العام في حفظ النظام والحفاظ على المكتسبات ، وصون كرامة المواطن الأردني ، وخاصة فيما يتعلق بتأمين احتفالاتنا بعيد الميلاد المجيد  ميلاد المسيح رسول المحبة والسلام الذي حمل وبشر برسالة التقارب. 

تحية اجلال و تقدير الى اللواء الركن حسين باشا الحواتمة

وجميع منتسبي مديرية الأمن العام من ضباط و ضباط صف و أفراد بقيادتكم الحكيمه و المدركة التي لحضناها من تغيير و تطوير في الأمن العام و احتواء جميع الأحداث و القضايا التي حصلت في عهدكم و لحظنا التغيير الكلي في اسوب تعامل رجل الأمن العام مع المواطن بكل حضاره واحترام و تقدير للمواطن شكرا لكم.

فهذه بطاقة اعتزاز وشكر وامتنان لكم وللجهود العظيمة التي تقومون بها. 
في ظل حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم  حفظه الله ورعاه .

وقال آخرون أنه من الصعب أن يتم تجاهل دور قوات الشرطه والدرك  والدفاع المدني وما يقدمونه من واجب ديني ووطني والجهود المبذولة من رجال الأمن العام تستحق الشكر والثناء على ما يقدمونه.

جهود جبارة من الباشا حسين الحواتمة تحظى باهتمام الجميع. 
لا شك عندي أن الباشا حسين الحواتمة ‪من أولئك الرجال الأوفياء الذين حققوا بجهدهم وحرصهم طموح المجتمع وسعادة أفراده، فأنجزوا ما وعدوا، وسعوا إلى حيث أرادوا.. فتحقق لهم الهدف، ونالوا الغاية، وسعدوا بحب المجتمع وتقديره... هؤلاء الرجال لا يريدون بأعمالهم جزاءً ولا شكوراً.... فُطِروا على بذل الخير، فوجدوا القبول والاحترام من أفراد المجتمع .أعجبني الرجل بتواضعه وحلمه ، فهو يسعى إلى تحقيق النجاح فكان النجاح ملازماً له في أعماله ومسؤولياته

وقال لـ”الشريط الاخباري ” الصحفي  حسن سعيد صفيره"
جهود جبارة يقوم بها رجال الأمن العام في كل أرجاء الوطن يتواجدون. في كل المدن والقرى يتجولون يمدون يد العون والمساعدة ويفرضون سلطة القانون غايتهم نبيلة فقد أثبتوا أنهم جنود مجهولون في خدمة الجميع يخاطرون بأرواحهم لإصابة الهدف. ما أعظمهم رجال الأمن العام 
وكلمة شكر قليلة بحق المخلصين الأفذاذ”

وشاركه رئيس محطه واحده للتدريب وبناء القدرات
زياد يحيى الذنيبات 
ثبت الرجال وقت الشدة انهم رجال الأمن العام الذين كانت لهم الأيادي البيضاء  وكانوا على جاهزية تامه وقت الشدة اسال الله ان يبارك فيهم وفي عملهم....