الزميلة "جفرا" تنشر الرأي والرأي الآخر وتُفند ادعاءات الزميل راكان السعايدة .. (برافو)
رد نقيب الصحفيين الزميل راكان السعايدة اليوم الجمعة على الخبر الذي نشرته وكالة جفرا نيوز اليوم حول استبعاد كافة اخبار رئيس الوزراء السابق عبدالرؤوف الروابده في يومية الرأي لموقف الصحافي الدكتور صلاح العبادي من الأخبار التي من الوقوف إلى جانب المرشح لانتخابات نقيب الصحفيين طارق المومني .
وتاليا رد الزميل السعايده :
الزميل رئيس تحرير موقع جفرا المحترم
تحية طيبة وبعد عملا بحق الرد، فأرجو أن تنشروا التالي ردا على خبر نشر في موقعكم المحترم يتحدث عن منع نشر اسم دولة عبد الرؤوف الروابدة المحترم، فضلا عن تضمين الخبر منع ذكر اسم الزميل العزيز صلاح العبادي في صحيفة الرأي وهو نسيب دولة الروابدة وكون الزميل يدعم الزميل والاخ العزيز طارق المومني في ترشحه لموقع نقيب الصحفيين.
وهنا أود أن أؤكد أن لا صحة اطلاقا لمنع ذكر اسم دولة الروابدة في الرأي وقد ارسلت لكم عينة بسيطة مما كتب من أخبار عن دولة الروابدة ومقالات، وبالتالي عينة الاخبار كفيلة بتفنيد ذلك الزعم.
أما بشأن الزميل صلاح العبادي فليس صحيحا ابدا تقصد شطب اسمه عن الأخبار التي يكتبها، وهذا يمكن التأكد منه من نظام الاخبار في الصحيفة ومن مدير المندوبين ومدير المحليات، وهنا أود أن ألفت إلى نموذج محدد وهو أن الزميل عمل مقابلة مع سفير دولة قطر قبيل زيارة أمير قطر إلى الأردن وكان اللافت أن الزميل لم يضع اسمه على الحوار واكتفى بوضع (عمان- الرأي) كما لم يرسل صورة له مع السفير القطري لذلك نشرنا صورة شخصية للسفير بعكس ما كان في الزميلة الدستور من نشر اسم صاحب الحوار وصورته مع السفير.
وتقبلوا الاحترام
راكان السعايدة.
ومن جانبه كتب الزميل ابراهيم السواعير من صحيفة الراي عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، حيث كتب ما يلي:
..صحافة آخر زمن!
يا حيف على بعض الصحفيين يشطب كلمتي وصورتي وأنا متحدث رئيسي في حفل إشهار الدكتور فيصل غرايبة.. حقد دفين من (رز) وليست المرة الأولى،... والعتب على الرأي، وأنا ابن الرأي، أن تأخذ الخبر من ذلك الصحفي، وهي تعلم مشاركتي، وبالرغم من أنّه وصلها من دائرة المكتبة الوطنية كالعادة.. لكنه الضعف والحقد لمن تسلموا الثقافة في هذا الزمن الرديء. حروب انتخابية!... بئساً!!!!!!
ولتأكيد صحة ما رصدته جفرا ننشر ما رصد في صحيفة الرأي والدستور والغد، لخبر فعالية توقيع كتاب الدكتور فيصل غرايبة والتي كانت تحت رعاية الروابدة ، للمقارنة بين ما نشر في صحف الراي من جهة بعيدا عن المهنية ، وموضوعية صحيفة الدستور والغد .. وكيف تجنبت صحيفة الراي ذكر اسم الروابدة ونشر كلمته في الخبر والاكتفاء بنشر صورة استبعد الروابدة منها، كما استبعد الزميل ابراهيم السواعير الذي كان متحدثا في ذات المناسبة وتم اقتصاص صورة الصحافي السواعير ومضمون حديثه ايضا!