ابن الكرك وابن الزرقاء وابن الأردن النشمي المحامي "سائد الشمايلة"

 الشريط الإخباري _محمود المجالي

الف  تحيه إجلال وإحترام  لهذا الرجل الذي حمل الرحمه و  الإنسانيه التي هي عنوان له ليس من اليوم وعلى مدار عمله بالعمل العام والكل يشهد له في ذلك 
انه الأستاذ والمحامي الحقوقي سائد الشمايله ذلك الرجل الذي يكن له الجميع التقدير والاحترام تقديرا لإتقانه في عمله وأخلاقه العاليه وسعت صدره للجميع يعمل في أوقات صعبه وظروف معقده بهدف تقديم الخدمه والمساعده للمواطنين،فحقا هو قليل من امثاله في هذا الزمن.
  
مادفعني أن أكتب عن هذا النشمي ابن كرك العز والشهامة
وعضو مجلس بلدي الزرقاء هو تفاعله وحماسه مع هذه الأزمه التي يمر بها الوطن اليوم والذي أصاب الأردنيين كلهم على حد سواء، وكيف كان هذا النشمي يسعى بحماس وقوه ويعمل بجنبات الليل و عز النهار ساعيا إلى رضى الله تعالى وأهله وأبناء منطقته وكيف كان يحفز اصدقاءه من رجال الوطن الشرفاء لفعل الخير وخدمة أصحاب الحاجه في الزرقاء 
ولا ننسى مواقفه الوطنية اتجاه القضيه الفلسطينية وهو ضابط الارتباط الأول في الزرقاء للمركز الوطني لحقوق الإنسان ورئيس فرع نقابة المحاميين لأربع دورات في الزرقاء ومن أنشط أعضاء نقابة المحامين الأردنيين التي كانت خير شاهد على ثقة هذا النشمي 
فحقاً انك الأستاذ والحقوقي سائد الشمايله بهذا العمل والواجب الانساني الذي هو ليس بغريب عليكم تعلمنا منكم أن المسؤولية والعمل العام تكليف وليست تشريف وإن القياده لها رجالها... 

اعترف لك يا إبن الكرك أنك أشعلت شمعة في وسط السواد، وأن مواقفك اليوم منذ بداية الأزمه الصحيه في الزرقاء والوطن وبتلك الفاعليه والسرعة والمتابعة، تستحق ليس التقدير فقط بل أكثر من ذلك 

في هذا الزمان أضحى الوفاء عملة نادرة، على الرغم من أنه من أعظم الصفات الإنسانية، وهو من الأخلاق الكريمة والحميدة، ومن فقد فيه الوفاء قد انسلخ من إنسانيته.

والوفاء خلق عظيم لا يتصف به إلا عظيم، وقد صنفه بعضهم بأنه وليد الأمانة وعنوان الصدق ودليل الشجاعة والصبر وقوّة التحمل.

الأستاذ المحامي سائد الشمايله أثبت انك قادر على خدمة الوطن والمواطن صادق نقي يخاف الله منتمي لتراب الأردن ولقيادته وشعبه ولا شي غير الأردن وأهله