وقت الكفاءات والإنجاز .. بقلم / أد مصطفى عيروط

لم يعد مقبولا في أي شكل من الأشكال في وطننا الذي أصبح في نظرنا والعالم بانه دوله عظمى في ادارته بقيادة جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم   في مواجهة أزمة الكورونا أن يبقى يخرج علينا هنا وهناك  من يشوشون ويسيئون ويتحدث البعض باسم اخرين دون أن يذكر أي شخص اسمه وينشرون بيانات مسيئه.و احاديث إلى من يعمل وينجز وحول مؤسسه إلى قصة نجاح ولا يعقل هذه التصرفات التي تسئء للوطن ومؤسسات واشخاص  و  كما يبدو أنها  تتحرك وتحرض من بعض طامعين في موقع أو طامعين في العوده الى موقع حولوه في وقتهم إلى مزرعه للمصالح الشخصيه  والمناطقيه والجهويه وهذه النواعق تمارس الابتزاز  والعمل لجهات خارجيه وبلغت نفسها للشيطان    وأجهزة الدوله مدعوه لمتابعة مثل هؤلاء واحالتهم للقضاء فورا لأن ما يقومون به البعص يؤسس إلى مفاهيم المناطقيه والجهويه والاقليميه والشلليه والابتزاز والاستخدام السئء لقنوات التواصل الاجتماعي والى   اعلام غير مهني والنظر بعين المصالح الشخصيه والانتقام والتخريب  والتحريض دون النظر إلى مصلحة وطن ومؤسساته وسمعة مؤسسات  وفي رأيي
اولا) بعد عودة الحياه بعد أزمة الكورونا واثبت الأردن قوه وانه قوي فلا ينفع إلا الاعتماد على الكفاءات والتي أنجزت وتنجز  
ثانيا)بعد عودة الحياه بعد أزمة الكورونا واثبت الأردن قوه وانه قوي فلا ينفع إلا حرب بلا هواده على كل من يتمترس وراء دعم فلان لأنه مسؤؤل كبير أو كان مسؤؤلا كبيرا أو الو متنفذين   والمناطقيه والجهويه والاقليميه والشلليه 
ثالثا)بعد عودة الحياه بعد أزمة الكورونا واثبت الأردن قوه وانه قوي فلا ينفع إلا حرب بلا هواده على من يستخدمون قنوات التواصل الاجتماعي للتحريض والاساءات والتشويه والتشويش على اخرين عبر ما يسمى بيانات وتوزيعها عبر قنوات التواصل الاجتماعي وخاصة الوتس اب او في اليوتيوب واحالتهم للقضاء وكل من يعطي معلومات أو وثائق للغير للتضليل ودون اعلام الحقيقه لينعق بها تشويشا وتشويها في الداخل والخارج 
رابعا)بعد عودة الحياه بعد أزمة الكورونا واثبت الأردن قوه وانه قوي فلا ينفع إلا حرب بلا هواده على كل يثير النعرات والمناطقيه وعلى كل من يفكر انه يكتب أو يتحدث  وبعضهم مصاب في جنون العظمه وخبير في فتن بين الناس والزوج وزوجته والخطيب وخطيبته   وإعادة فتح لبعضهم في ملف معادلة شهاداته  وسير شهاداته وترجماته  وفساده ومحاولات البعض الحصول على مكاسب بالقوه وكلها مخالفات  وملف كل ممارسات الفساد لأي موقع كان فيه فلا يعقل بقاء جلد الذات والاساءات  والاشاعات وإحباط كل من يعمل وينجز بكفاءه واستقامه وقانون وعداله
خامسا)بعد عودة الحياه بعد أزمة الكورونا واثبت الأردن قوة وانه قوه ويزداد قوه وتحصينا للجبهه الداخليه في الاعتماد على الذات في وضع الكفاءات وبقاء الكفاءات في مواقعها التي أنجزت وتنجز  ودعم  واستقطاب كل كفاءه وتنجز بغض النظر عن الاصل والمنبت  وبعيدا عن الو الواسطه والمناطقيه فالاردن يحتاج الان إلى كفاءات قويه امينه لمواجهة التحديات وخبيره ولا تعرف إلا الله الوطن الملك 
سادسا)بعد عودة الحياه بعد أزمة الكورونا واثبت الأردن قوه وانه قوه ويزداد قوه  بقوة الجيش والأجهزة الامنيه وقطاعات اقتصاديه وفرت الأمن الغذائي والصحي من زراعيه وغذائيه ودوائيه ومنظفات والتزام شعبي فالآن جاء،دور فقط الكفاءات في كل الأماكن وإبقاء ودعم كل كفاءه وتنجز  في وزارات ودوائر ومؤسسات وجامعات  وتحويل  إلى القضاء  أصوات مناطقيه وشلليه وانتقام همها،الابتزاز ومصالحها وتعمل لآخرين  وتثير الفتن والاشاعات والكذب والاحباط ضمن مخططات لضرب الجبهه الداخليه 
الخلاصه الكفاءات الكفاءات الكفاءات القويه المنجزه الان ودائما 
ولا تعرف إلا 
الله
الوطن
الملك
حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنيه وقيادتنا الهاشميه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم
أد مصطفى محمد عيروط