دعم وتمويل طلبة التعليم العالي
وجه جلالة الملك عبد الله الثاني اليوم الحكومه إلى إيجاد برنامج لدعم وتمويل طلبة التعليم العالي في التخصصات التي يحتاجها سوق العمل وتوجيهات جلالة الملك للحكومه اليوم جاءت في وقتها والطلبه يتوجهون للدراسة في الجامعات والكليات وتعطي دعما لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي لإيجاد اليه سريعه ودقيقه والاعلان عنها في برنامج وطني مدعوم ماليا لكل طالب يدرس في تخصص يحتاجه سوق العمل ويعتبر التوجيه الملكي السامي للحكومه عنوانا لمرحلة تغيير العقليه. لدى الشباب وعنوانا لمرحلة عمليه في البدء في اتخاذ إجراءات عمليه واقعيه لمحاربة البطاله ومتلازمة مع توجيهات جلالة الملك اليوم للحكومه في التسهيل على المستثمرين واتخاذ قرارات يرى الناس نتائجها قبل نهاية العام والتوجيه الملكي السامي للحكومه سيعزز من عمل ويعمل على توطين التعليم التقني والتطبيقي في القطاعين العام والخاص وخاصة جامعة البلقاء التطبيقيه حيث هناك اقبال شديد على دراسة الدبلوم التطبيقي والتقني بعد أن نجحت في إقامة شراكه حقيقيه مع القطاع الخاص ومؤسسات عالميه واعادت الثقه إلى تخصصات الدبلوم التطبيقي والتقني والى الكليات وغيرت الخطط لتصبح تركز على المهارات ووزير التعليم العالي والبحث العلمي قادر على تنفيذ التوجيه الملكي السامي و هذه المهمه بسرعه ودقه خاصة أن الوزارة تعمل على تنفيذ الاستراتيجيه الوطنيه لتنمية الموارد البشريه وعدلت قانوني الجامعات والتعليم العالي والبحث العلمي مما يسهل على التعليم العالي إجراء تغييرات جذريه في قطاع التعليم العالي للمواءمه بين المطلوب منها والواقع ودعم قصص النجاح والبناء عليها واعتبارها حالات نموذجيه والموضوع لا يوجد به مجامله فتوجيهات جلالة الملك هي عين الواقع فأي تطوير لا يمكن أن يتم إلا من خلال التعليم والتعليم العالي والتوجه نحو مسارات حاجة السوق فلا يعقل أن نتحدث عن بطاله وهناك في مصنع واحد يشغل ١٧ الف غير أردني وعند إيجاد البرنامج الذي وجه به جلالة الملك سيدعم الشابات خاصة كالتوجه نحو دراسة دبلوم الازياء والتصميم والتجميل مثلا خاصة بان هذا التخصصات مطلوبه بشكل كبير وغيرها من التخصصات المطلوبه وهي كثيره ويشجع الطلبة الملتحقين في برنامج البكالوريوس أن يلتحقوا في الدبلوم التقني والتطبيقي كما هو في جامعة البلقاء التطبيقيه ويشجع الخريجين على الالتحاق في الدبلوم التقني والتطبيقي ويشجع القطاعات العامه والخاصه للتوجه نحو تدريس تخصصات مطلوبه ومدعومه فتوجيهات جلالة الملك اليوم تعطي الأمل للناس وللشباب وتعطي الأمل لواقع ومستقبل مشرق اقتصاديا واجتماعيا والأمل بالتوجه نحو التخصصات التقنيه والتطبيقيه التي يحتاجها الأردن والإقليم وبتعاون الإقليم وبتحقيق السلام العادل والمشرف ستكون منطقه جاذبه وواعده ومتطوره وقاعدتها الاساسيه سنغافورة وماليزيا الشرق وهي المملكة الاردنيه الهاشميه حمى الله الوطن والشعب في ظل قائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم أد مصطفى محمد عيروط