عباس زكي على قناه الميادين. ...

تصريحات هامة جدا 

حركة فتح ستكون موحدة بإذن الله في الانتخابات المقبلة لأن 15 عاما كافية لندخل في ديمقراطية حقيقية.

 اتفقنا على إنجاح المرحلة الأولى إذا فازت فتح بالانتخابات قد يكون الرئيس منها فذلك يعتمد على البرلمان ولمن الأكثرية فيه.

  واثقون أن الشعب أكبر من قيادته وسيختار الأفضل ولا نريد إلغاءه لإنجاح فصيلنا و كل من حاول حرف المسار سيدفع الثمن.

 اعتماد قائمة مشتركة بين حركة فتح وحماس إلغاء للديمقراطية واستمرار سيطرة الفصيلين على الساحة الفلسطينية.

  لم يسبق أن ناقشنا ترشيح الرئيس لان الترشح سيكون بعد الانتخابات التشريعية وبالتالي قرارنا سيكون في حينه لما فيه المصلحة العليا لشعبنا.

  نحترم الاخ مروان البرغوثي كقائد وطني ونسعى للوصول إلى قناعة مشتركة، الحديث مع الاسير مروان البرغوثي اقتصر على الانتخابات التشريعية وذلك بحسب البيان المكتوب بخطه فهو مع قائمة موحدة للحركة  وضد اي قائمة منافسه، اما بخصوص الاسير كريم يونس تم التشاور معه عبر الهاتف لمدة ساعة بعد رفض اسرائيلي اللقاء المباشر.

   اي عضو لجنة مركزية له الحق بالإدلاء برأيه للوصول إلى قائمة واحدة، وإدخال أي اسم مرفوض شعبيا سيسقط الحركة.

  نسعى لقائمة مقبوله من الشعب وذات هوية وطنية نضالية ليست دخيلة على العمل السياسي لأننا نريد مجلسا يقرر سياسات للمضي على طريق التحرير.

  الانتخابات التشريعية بداية للمصالحة الوطنية، وعلى المجلس المقبل ان يضبط حكومة الوحدة الوطنية لتعيد وحدة الجغرافيا وتنهي الانقسام السياسي.

 اصيب العقل القيادي الفلسطيني بالعقم نتيجة تقصيره في تحقيق الوحدة التي هي مرتكز قوي في مواجهة اسرائيل التي تغولت وساعدها الانقسام.