((ابني سعد ضابط ملازم اول في المخابرات العامة ..

والمعتدين عليه بهدف القتل  هم أصحاب سوابق معروفين لدينا ولدى الأجهزة الامنية ..يبدو انهم ومن وراءهم يسعون لتدفيعي ثمن محاربتهم في الإعلام . هم  قتلو عسكري من الامن الفلسطيني بإطلاق نار .. واتهموا بقتل شخص آخر ولكنهم طلقاء .يحتمون بمستوطنة بسجوت وجبل الطويل .. اللهم زد في صبرنا .

والطف بابني سعد  وشافه فهو بين يديك ..شكرا لكل الاصدقاء والاوفياء الذين اتصلوا للاطمئنان على ابني وغمروني بمشاعرهم النبيلة ...

ان الانتقام من ضباط الشرطة والامن اصبح سهل مما سيترتب عليه استيفاء الحقوق باليد. وفوضى . حزين ان يصل التفكير الى هذا الحد .)) 

كما ونشر بوست اخر يفند فيه الإشاعات التي خرجت وان إصابة نجله جائت بعد مشاجرة  

وهذا ما كتبه :

((بعض المواقع التي نشرت حول الاعتداء في محاولة القتل من مجموعة معروفه لدى الام بسوابق جنائية أشارت الى شجار .. نوكد هنا انه لم يكن هناك شجار او خلاف  حول ارض . بل هو كمين مدبر من هذه المجموعة والاعتداء بشروع في القتل على ابني سعد وقد كان الكمين باب الارض التي يملكها زوج ابنتي البعيد عن بيوتهم كم .))