خاص  

- بأي حال عادت الأنتخابات البلدية في الزرقاء ؟! 

- صناعة الأزمات وحمايتها لعبة الترويج والإسكات والتضليل!! 

- الجوابرة تقديم الخدمات للجميع من أولى أولوياتي 

- المرأة شريك رئيسي وليس صوت انتخابي 

- التواصل الاجتماعي مع أهلي في الزرقاء هدف وقناعة وإيمان راسخ 

- الزرقاء تستحق منا الكثير 

- تعزيز قيمة العمل في الثقافة المجتمعية 

المهندس نضال الجوابرة نحت تجربته في الحياة ، بأزميل الإرادة الذاتية، ثم سكب فيه حكايات تصميم على النجاح ولا رادع له، لذلك كانت أسرار قيادته الشعبية من الناس، كانت بإسمهم، ومن أجلهم، مارس دوراً اجتماعياً واقتصادياً وثقافياً، يفيض على ضفاف حبه لمدينته الزرقاء والمحرك الرئيسي هو العمل في مجتمع البذل والعطاء والبناء بلا حدود. 

وفي ظل الأوضاع الأستثنائية التي تمر بها البلاد، من جائحة كورونا ، وعجز شبه واضح من قبل الحكومة في مواجهة هذا الوباء، واستشراء الفساد والمحسوبية، يطل المهندس نضال الجوابرة المرشح لإنتخابات رئاسة بلدية الزرقاء، وكتلته التغيير والبناء في الحصول على مقاعد المجلس البلدي بعقد لقاءات مع مختلف شرائح المجتمع الزرقاوي ٠

واستمرت نشاطاته الأنتخابية بلقاءات مع شباب قبيا، الذي أستقبل من قبلهم بكل حفاوة، الذي أكد بدوره على أهمية ان يكون للشباب في محافظة الزرقاء دوراً كبير في بناء المدينة، موضحاً على ضرورة إتاحة الفرص لهم ولهذا القطاع من الأستفادة من طاقاتهم، مشيراً إلى انه لابد من وضع خطة واضحة المعالم لمواجهة آفة البطالة بعيدا عن المحسوبية، والأستزلام، والتخبط ٠ 

وبين الجوابرة أثناء زيارته لجمعية الأمير علي للصم والبكم، ومن خلال لقاءه مع إدارة الجمعية والأهالي، أنه من المعيب علينا أن تبقى هذه الفئة العزيزة على مجتمعنا مهمشة، موجهاً خطابه الى الجهات الحكومية الألتزام بتوظيف ذوي الأحتياجات الخاصة وتطبيق القانون الذي يسمح بتوظيف 5% من الوظائف في القطاعين العام والخاص ٠ 

وأثناء لقاءه مع عشيرة الخصاونة، قال أن العشيرة التي هي عماد الدولة، والتي كان لها ايادي بيضاء في بناء الدولة الأردنية، أنه لا بد من إعادة دور وظيفة العشيرة، والمساهمة في خلق ثقافة العمل ومحاربة الفساد، والعمل سوياً على وضع آليات واضحة للمحاسبة، في ظل ما أشاعه جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم 

" خلص بكفي "، مستلهماً من الرؤية الملكية، على ضرورة الرجل المناسب في المكان المناسب، وبدوره رحب المحامي حسين الخصاونه ابوهاشم بالمهندس نضال الجوابرة، مؤكدا على دعمه الكامل ودعم قائمته ٠ 

ولم يقتصر الجوابرة نشاطه على شريحة محددة من المجتمع الزرقاوي، وواصل نشاطه وقام بزيارة إلى آل بدران قبيا، وقدم رؤيته الانتخابية وبرنامجه الأنتخابي الذي لخصه بكلمات واضحة المعالم بعيدة كل البعد على الرطانة والبلاغة اللغوية، ان الزرقاء تستحق منا الكثير من العمل، وبالتعاون مع مختلف شرائح المجتمع الزروقاوي، وان تكون بلدية الزرقاء الجامع للكل في الزرقاء ولا تقبل القسمة، وأضاف أنه لا بد أن تكون بلدية الزرقاء بيت كل الزرقاويين ٠ 

ورحب احمد بدران القباوي بالمهندس نضال الجوابرة مثنيا على كل ما ذكره الجوابرة، 

ومؤكدا على دعمه ودعم كتلته الأنتخابية ٠ 

وفي ذات السياق، قام الجوابرة بزيارة آل أبو جحاش، الذي أثنى بدوره على دعم العائلة له، والتجاوب البناء مع برنامجه الأنتخابي، ودعمه ودعم كتلته، وكما رحب وشكر ابوعطاف على اعلان موقفه الواضح في تبني برنامجه الأنتخابي، مثمناً هذه الثقة الغالية على قلبه ٠ 

وركز الجوابرة اثناء لقاءه بالحاج عصام التلاوي على ضرورة اخذ العبر من نداءات جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم لشعبنا الأردني الأبي، للمشاركة في الأنتخابات البلدية، على انها بوصلتنا لتحقيق ما نحب لأردننا الغالي، والذي نفيده بكل غالي ونفيس ٠

وواصل المهندس نضال الجوابرة نشاطه، بعقد لقاء مع الناشطات الزرقاويات، مؤكداً على ضرورة إفساح المجال للمرأة لتبوىُ المراكز ولتمثيل هذا القطاع الكبير ، وفي كل مراكز المسؤولية، التي اثتبت بدورها انها أهل لهذه الثقة، وقدمت نماذج يحتذى بها، موضحاً ان هذه الدعوات التي دعا لها، هي قناعة راسخة نابعة من ثقافتا الأسلامية السمحة، التي قدمت لنا نماذج رائعة، في اعطاء المرأة دورا ريادياً، مبينا أنه آن الأوان للتعامل مع قضايا المرأة بروح المسؤولية، لا من باب البحث عن اصواتها، فالمرأة هي صانعة الاجيال ٠