بيلا حديد تهتف في نيويورك “فلسطين حرة من النهر إلى البحر” ..

هاجمت حكومة الاحتلال الإسرائيلي عارضة الأزياء الشهيرة بيلا حديد بعد أن شاركت في تظاهرة في بروكلين بنيويورك ضد العدوان الإسرائيلي.

وزعم ناطق باسم حكومة الاحتلال أن دعوتها وسط الصراع ترقى إلى الدعوة إلى القضاء على "الدولة اليهودية”.

وكتبت حكومة الاحتلال، التي لا تزال مستمرة في ارتكاب المجازر في قطاع غزة المحاصر، على تويتر أنه عندما يدعو مشاهير مثل بيلا حديد للقضاء على "الدولة اليهودية” فإن القضية لا تصبح قضية إسرائيلية- فلسطينية بل إنسانية.

وتضمنت التغريدة لقطة شاشة بثتها حديد على إنستغرام وهي ترتدي الثوب الفلسطيني والكوفية.

وشوهدت حديد (24 عاما) مع والدها محمد حديد في مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي يوم السبت يسيرون مع الآلاف في مظاهرة بمنطقة باي ريدج احتجاجاً على العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين.

ويمكن الاستماع لهتافات حديد "فلسطين حرة من النهر إلى البحر” إلى جوار المئات من المتظاهرين.