استمراراً لنهجه في مكافأة عملائه وإثراء تجربتهم المصرفية، أعلن بنك الإسكان -البنك الأكثر والأوسع انتشاراً في المملكة – عن إطلاق حملة جوائز رائدة لعملائه أصحاب حسابات الرواتب الجديدة بعنوان " إذا بنكك مش إسكان، فكّر مرّة كمان"، من خلال المشاركة في سحوبات شهرية للحصول على راتب شهري بقيمة 500 دينار وعلى مدار 5 شهور.

وتشمل السحوبات كافة حسابات الرواتب الجديدة من فئة 500 دينار فأكثر التي يتم تحويلها إلى البنك خلال فترة الحملة الممتدة حتى نهاية العام الحالي، لتتأهل الحسابات الجديدة للمشاركة في السحوبات الشهرية للفوز بالجائزة التي تبلغ قيمتها الإجمالية 2500 دينار، وحسب شروط وأحكام البنك.

وبهدف توسيع شريحة أعداد العملاء الجدد المستفيدين من برنامج الجوائز، سيتم الإعلان عن 6 رابحين في كل شهر، وبمجموع 30 عميلاً فائزاً بالحملة مما يضاعف من فرص الفوز، حيث سيجرى السحب الأول في نهاية آب المقبل.

وتأتي الحملة ضمن إطار سعي بنك الإسكان الدائم لتقديم أفضل الخدمات والمنتجات المبتكرة لعملائه، حيث يهدف البرنامج إلى مكافأة عملاء بنك الإسكان على ثقتهم بالبنك وحرصهم على أن يكون بنك الإسكان خيارهم المفضل، وإثراء تجربتهم البنكية كعملاء بشكل مستمر، إذ يقدم البنك مجموعة من برامج الجوائز المبتكرة التي تمنح العملاء فرصة الدخول في السحوبات والفوز بجوائز قيّمة سواء في مجال جوائز حسابات التوفير، وجوائز على منتجات القروض الشخصية والسكنية والسيارات، وجوائز حسابات الرواتب الجديدة، بالإضافة إلى تقديم خدمات متميزة رائدة ومتنوعة بمزايا متعددة ذات قيمة مضافة تحاكي احتياجات العملاء وتطلعاتهم.

كما ويستفيد عملاء بنك الإسكان أصحاب حسابات الرواتب الجديدة، من أبرز المزايا التي يقدمها البنك ضمن باقة متكاملة من الخدمات والمنتجات المصرفية، فضلاً عن الخدمات الرقمية النوعية التي تواكب أحدث التطورات، وشبكة فروع البنك وصرافاته الآلية المتطورة التي تغطي كافة المناطق وتعد الأكبر والأوسع انتشاراً في المملكة.

-إنتهى-

نبذة عن بنك الإسكان 

تأسس بنك الإسكان - الذي يُعد اليوم واحداً من أكبر البنوك على الصعيدين الأردني والإقليمي وأكثرها تطوراً- في عام 1973، كأول بنك متخصص في تقديم التمويل الائتماني اللازم لدفع عجلة العمران السكاني في الأردن برأسمال قدره نصف مليون دينار، وبعد تحوله إلى بنك تجاري شامل في عام 1997 تمت زيادة رأسماله أكثر من مرة خلال السنوات الماضية، كان آخرها في عام 2017 حيث أصبح 315 مليون دينار أي ما يعادل (444 مليون دولار أمريكي). 

وبفضل أدائه المتنامي وجودة أصوله ومتانة قاعدته الرأسمالية واستراتيجيته الثاقبة، رسخ البنك مكانته كصرح مصرفي يدعم عملائه من الأفراد والشركات ويقدم لهم مجموعة من الخدمات والحلول المصرفية والمالية والاستثمارية المبتكرة التي تُضاهي أفضل الخدمات المصرفية العالمية.

عُرف بنك الإسكان منذ تأسيسه بريادته في تقديم العديد من الخدمات المصرفية وتمكنه من إدخال مفاهيم مبتكرة في السوق المصرفي، ويقوم اليوم بدور رئيسي في التحول الرقمي الحديث الذي يشهده القطاع المصرفي الأردني.  

وينفرد البنك، الحائز على العديد من الجوائز وشهادات التقدير المحلية والإقليمية والعالمية، بشبكة فروعه الداخلية والخارجية الواسعة في كل من الأردن وفلسطين والبحرين، إضافة الى البنوك والشركات التابعة داخل الأردن وخارج الأردن في كل من الجزائر وسوريا ولندن، ومكاتب التمثيل في العراق والامارات وليبيا.