كيمتريل السلاح المناخي
حازم قشوع _كيمتريل (chemtrail)هى كلمة مركبة تعنى الاثر الكيميائي كما هى مركب كيمياوي يستخدم بالامطار والاجذاب واما اسرارة فانه يمتلكها البنتاغون وسلاح الجو الامريكي الذى يسعى للسيطرة على المناخ وحالة الطقس بطريقة جيوفيزيائية كما يصف ذلك بعض المتابعين كما يمكن استخدامها ايضا لتشكل دروعا للتواصل من خلال الشفق القطبي كما يمكن العمل بهذه النموذج المعرفي فى التخفيف من درجة حرارة الارض لوقف حالة الانحسار المناخي
وكميتريل او ما يعرف باداة النحكم المناخي هى مادة كيمياوية تتكون موادها الرئيسية من الفضة وباريوم يتم رشها عن طريق الطائرات من مستويات عالية فتقوم بتشكيل سحب اصطناعية عازلة تعكس الطاقة الشمسية من على المساحة المراد تخفيض درجات الحرارة حولها مما يؤدى على تشكيل منخفضات هوائية وتبريد الاجواء واسقاط امطار وهو المشروع الذى من شانه التحكم بطبيعة المناخ لاغراص عسكرية ومدنية وكما بحالة الطقس لاغراض طبوغرافية واقتصادية وايضا فى مساحة وحجم الاراضي الزراعية وكما بتحديد اماكن حصرها ومدها .
الكيمتريل الذى يعرف بالسلاح المناخي كونة قادر على اختلاق زلازل وتكوين براكين واعاصير والتسبب بالنصحر والجفاف واحداث ظواهر لها اثار الاسلحة البيولوجية يعدة بعض الخبراء
بانه الجيل الرابع من اسلحة الدمار الشامل بينما يؤكد الكثير غيرهم بان هذا السلاح موجة فقط لمحاصرتة حالة التغير المناخي التى تاثر بطريقة او باخرى على الحياة البيولوجية للمحتوى البشري عن طريقة التبديل الحاصل بالايقاع البييولوجي التى بدات باحياء الفاييروسات الكامنة وضمور الفايروسات التى كانت عاملة منذ سنوات .
وهذا ما سيؤدى الى عملية تغيير تطال حواضن الاجسام المضادة للمحتوى البيئي المعايش ونظام الضوابط والموازين الذى يقوم على (dna-rna) وهو ما يتم التعامل معة من خلال مطاعيم الاوبئة التى تقوم بايجاد منظومة وقائية منسجمة مع حالة المتغيرات البيئية السائدة عبر الاحتقان بالاجسام المضادة الوبائية فالتغير المناخي لا تقف اعراضة عند حالة الطقس الحرارية الخاصة بدرجة الحرارة او عند حالة الطقس الطبوغرافي المكونة للمساحات الخضراء بل ان الامر يتعدها ليشمل الحالة المناخية البيولوجية المشكلة للمنظومة البيئية التى يعتبر جزء منها الفايروسات والكائنات البيولوجية التى تتغير منظومة حركتها بتغير حالة الطقس والاجواء المحيطة .
وما هو مثبت ان العالم الصربي نيكولا ستيلا صاحب نظريات الصناعة المعرفية كان قد وضع معادلة الكميتريل وجاء من بعدة العالم المصري مصطفى حلمي ليبين لوكالة الفضاء الامريكية كيفية الاستخدام والية العمل وتداعيات السيطرة على الجو والطقس والمناخ ونتائج التحكم بالبيئة المحيطة ومدى تاثيرها الديموغرافي والطبوغرافي البيولوجي وحجم انعكاس هذة الصناعة المعرفيه عند استخدامها على الحياة البشرية وطبيعة العيش على الارض .
واما السؤال الذى لابد من معرفنة للوصول الى محصلة قبل شروع بعض دول المنطقة باستخدامة فانة يقوم على مدى انعكاس التدخل البشري فى منظومة الضوابط والموازين الييئية الطبيعية على المناخ السائد وما مدى تاثير هذا التدخل البشري
على منظومة العمل البيئية فالخشية على البشريه انها صنعت لذاتها اشكالات بيئية ومتغيرات بيولوجية لن يكون بمقدورها السيطرة عليها بعلوم وقائية اصطناعية فالمنظومة الكونية جاءت وفق نسق من المركبات اخذت لكل الجوانب والابعاد لذا فهى اعم وادق واكثر موائمة لسبل العيش واذا كانت الغاية من استخدام الكيمتريل للتخفيف من وطأة للتغير المناخي فان ذلم يتم بواسطة التوقف الفورى عن كل اشكال التدخل فى المنظومة البيئية وليس عبر معالجات قسرية لا تخدم العموم وان كانت تسمح للبعض باخذ دفة السيطرة والتحكم فان المنظومة الاعجازية فى خلق الكون يمكن الاستفادة من علومها لكن لن يكون بمقدورنا تغيير ضوابط عملها وهذا ما يمكن ان يكون عنوانا لمحصلة جملة توافقية للامن المناخي .