شكراً لمجلس الكنائس..
وشكرا لِيَد الخير التي مدّت في رمضان وعيده للفقراء والمحتاجين .
وأوقدت املا وحبا و روحا وطنية في نفوس عائلات أردنية .
شكرًا لوفاء القسوس ، السيدة الجميلة و الطيبة.. و المؤمنة الصامدة والمقاتلة ، و المقاومة بروحها .
ومن حملت مجلس الكنائس ليكون أيقونة نموذجية لروح لحمة و تعاضد وطني .
ومن قلبها الذي يفيض بالرحمة و الود و التآخي ،و الانسانية .
ومن علمتنا ، كيف نحب الخير والحياة .
شكرًا باسمي، و باسم عوائل أردنية في الكرك والزرقاء، و مدن اخرى وصلها يد الخير و العون .
شكرًا ، لكل من ينبش في مسالك الفقر والفقراء في بلادنا، و ما أكثرها واوعرها .
شكرًا من مدوا يد عون ومساعدة وخير ، وشمالهم لا تعلم عن يمينهم خبرا .
وشكرا لمن يساعدون الفقراء دون تمييز بعيدا عن اعين الكاميرات و رياء الاعلام والسياسة .
شكرًا ، لمجلس الكنائس ، وأكرر شكري للمؤمنة القدوة وفاء القسوس .
شكرًا للكنيسة ، و لاخوة الصليب ، و من دشنوا في اردننا العظيم معانٍ صامدة و راسخة وعميقة للوطنية الاردنية ووحدتها المتجذرة .
فارس الحباشنة