هناك خطابات وكتابات وهجمات وقوى منها من يحذر ومنها من يتهم ومنها من يكتب سواء بحس نوايا او سوء نوايا بان زياره " بايدين " للمنطقه ستتمخض عن تشكيل " ناتوا " عربي اسرائلي هدفه الاول والاخير " ايران " 

بتفكير بسيط ومراجعه بسيطه نجد بأن ما يطرح بأن هناك تحالف دفاعي " عربيّ-إسرائيليّ-أمريكي "

 كإستراتيجيّةٍ جديدة لبايدن هو في هذه الأثناء مجرد سكتش ( تفكير خيالي )

بحيث ان الدول التي ستجلس على الطاوله مع بايدين في السعوديه كل دولة لها مصالحه المتعارضه والمتناقضة لوجود هذا التحالف 

 فالسعودية تجري محادثات مع ممثلين إيرانيين، وعقدت الإمارات مع طهران عددًا من الاتفاقيات الاقتصادية، وقطر، شريكة إيران في حقل الغاز الكبير الذي يقع في الخليج، وسلطنة عُمان، لن تكون جزءًا من التحالف لأنّها تري بنفسها كدولة وسيطة تحافظ على علاقات وطيدة مع كل دول المنطقة بما فيها إيران، وليس في نيتها الانحراف عن هذه السياسة. كذلك أيضًا الكويت، غير الشريكة في حملة التطبيع بين دول الخليج وإسرائيل”.

 والعراق وبرلمانه الذي لم ينجح بعد في التوصل إلى اتفاق مع الرئيس أو في تشكيل حكومة، صادق بالشهر الفائت على قانون يحظر أي علاقة مع دولة إسرائيل ومع الإسرائيليين، بما في ذلك عبر الشبكات الاجتماعية، حظر تنتظر من ينتهكه عقوبة الإعدام”، مُضيفًا أنّه "لا يوجد للعراق في هذه اللحظة أي مصلحة في الانضمام إلى تحالف مناوئ لإيران، ما دام أنه يعتمد اقتصاديًا على جارته، التي تزوده بالكهرباء والماء والغاز”.

لهذا

كيف سيكون الاردن راس الاخطبوط لهذا التحالف !

…….

الروايه تتمخض بأن  بايدين هدفه الاول والاخير ( النفط) 

لانه لديه مشكله وانتخابات نصفيه للكونغرس وهناك خوف كبير من الخساره !

ولا يريد ان يحدث معه مع ما حدث مع ماكرون بانتخابات مجلس النواب الفرنسي والذي تمخض عن فقدان الاغلبيه لحزب ماكرون .

….

المحامي 

محمدالحجوج