شعب التفاني والتضحية
ضربة موجعة معنوية ومادية للشعب الفلسطيني، في قطاع غزة، زادت من متاعبه وأوجاعه، وإن كان ما زال متماسكاً، مرفوع الرأس، يحظى بمعنويات، ولا خيار أمامه سوى مواصلة رحلة الحرية والاستقلال واستعادة حقوقه على أرض وطنه، الذي لا وطن له غيره: فلسطين وحقه في المساوا