أكبر كذبة بلا مصدر .. اعتاد عليها الصهاينة على مَرّ التاريخ - بقلم / عزام صوان
بقلم / عزام صوان
ديفد بن صهيون اول من روج الكذبة الكبري بان حماس تقطع رؤوس الاطفال وقد نشرت هذه الاكاذيب اهم الصحف في إسرائيل وحلفائها وقد امسك بهذه الكذبة العديد من اعداء الشعب الفلسطيني وعدد كبير من المشاهير الذين تحدثو بهذا الموضوع حتى قال بها زعماء عدة في العالم الغربي ومنهم الرئيس الامريكي بايدن وهو لم يرى شئ حتى اللحظه.
طبعا استضافة المتطرف ديفد بني صهيون في احدى الوكالات الاخباريه البريطانية وهناك بدأت عملية تلفيق الكذب وعندما تم استدراج المذيعه في الوكالة البريطانية لتاكيد المعلومة التي روجت لها مع صاحب الكذبة الكبرى ديفد بني صهيون حاولت المذيعة الانجليزية مرتبكه التهرب من الاجابة على هذا الموضوع.
لقد تعود هذا الكيان على تاليف الكذب حتى يتمكن من تحقيق الاهداف التي يرغب في ترويجها وكسب الناحية الاعلامية والتعاطف الدولي ، وقد ثبت على مر التاريخ ان هذا الكيان يروج الكذبة حتى يصدقها كل العالم وبعد ان يتم تعميمها يعترفو بان كان هناك خطآ ما بالمعلومة.
وبعد ان تبين مصدر الكذب ومروجوه تبين كيف تعاملت المقاومة مع الاسرى بشكل عام والاطفال والنساء بشكل خاص رغم وحشية الكيان في قصف العشوائي الذي طال العدد الاكبر من الاطفال والنساء وهذا واضح على مرئى ومسمع العالم ، على قاعدة اذا كررت الكذبة اكثر فاكثر بعدها ستصبح حقيقة.