بـ (16) قائمة محلية والاف المناصرين من مختلف مناطق المملكة .. الكابتن "زهير الخشمان" يقود بنجاح طائرة حزب "تيار الاتحاد الوطني" للانتخابات النيابية القادمة

خاص- المحرر
بصورة غير تقليدية تشير معالمها لمشروع نيابي قادم، ينشط الكابتن زهير الخشمان بترتيب جدول نهائيات المرحلة الأولية بعد اعلانه خوض الانتخابات البرلمانية للمجلس القادم.

الكابتن الخشمان الإبن والذي جهز ادوات معركته الانتخابية بشراسة وعزم ودراية عبر القائمة الحزبية، يمتلك فريق عمل داعم ومنظم لشريحة عريضة من الشباب الذين التفوا معه وحوله كممثل لهم وعنهم  في المجلس القادم الذي يراه الكابتن الخشمان بأنه سيعنّون المرحلة البرلمانية المقبلة لأردن الأحزاب والحكومات البرلمانية، مواءمة للرؤية الملكية التي اطلقت نواة التحديث السياسي لتمكين الشباب من المشاركة السياسية البناءة وتحت جداول عمل واجندات وطنية لا مشاركات عبر الشعارات والعبارات الرنانة.

وفي خطوات خبراتية متمكنة في العمل الانتخابي تشير لحصافةٍ ودراية بالعمل الانتخابي كمشروع وطني من أولويات وضروريات المشاركة السياسية، نجح الخشمان بإنشاء خمسة عشر قائمة محلية في مختلف محافظات المملكة في مسعى لتكريس الشمولية وتكافؤ الفرص، حيث ضمت هذه القوائم قامات شعبية وطنية للمنافسة على المقاعد المخصصة للمحافظات،  ويسعى من خلال ذلك لحصول حزبه على اكبر عدد من المقاعد تحت القبة لتشكيل قوة تأثيرية سيكون لها شأنا كبيرا في صنع القرار في مجلس نواب الاردنيين.

الكابتن زهير الخشمان ابن بيئة اقتصادية وسياسية، سعى خلال الفترة الماضية لتدعيم حزب الاتحاد الذي انشأه والده النائب الاسبق الكابتن محمد الخشمان بعد ان تم تعديل قانون الانتخاب والاحزاب السياسية برؤى ملكية وتوجيهات رأس الدولة في ايجاد حكومات برلمانية، وهو الامر الذي يشكل الدافع الأكبر والرئيس لخوضه الانتخابات النيابية التي يراها الخشمان الإبن ماكنة وطنية لصنع الديمقراطية الأردنية الأصيلة باتجاه رفد وبناء الوطن الأردني.

الشاب الكابتن زهير ابن الكابتن محمد الخشمان يرى المتابعون بانه سيكون له مستقبل سياسي واعد، لا سيما انه يتمتع بحنكة سياسية وبذكاء عال وفطنة واسعة تحمل رهان سيد البلاد بالشباب الأردني وضرورة اخذ اصحاب الدماء الشابة لدورهم بقيادة المواقع المفصلية للدولة الاردنية في مئويتها الثانية.