أمام بايدن 10 أسابيع...هذه هي خططه للشرق الأوسط

خلال الأسابيع العشرة المتبقية للرئيس الأمريكي جو بايدن في منصبه، سيتعين على الزعماء الأجانب أن يقرروا ما إذا كانوا سيستجيبون لتوجيهاته السياسية، أو يعاملونه على أنه "بطة عرجاء" - و"ينتظرون" بينما يتوقعون معاملة أفضل من ترامب.

وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن كبار المسؤولين في إدارة بايدن يدركون أن لديهم بالفعل تأثيرا أقل على الدول الأخرى، ولديهم فقط قدرة محدودة على اتخاذ قرارات سياسية يمكن أن تستمر بعد تنصيب ترامب في 20 يناير/كانون الثاني.