قائد العمليات الخاصة الأسبق عارف الزبن يكتب عن مؤيد السمان فماذا كتب؟
الشريط الإخباري : الشريط الاخبارية : دكتور مؤيد السمان .... انت شهادتي فيك لا توفيك حقك
عادة ما يختلف المفكرين عن التمييز بين القائد والمدير ، وقلة من تجدهم يجمعون بين القيادة والإدارة . وكثيرين من المسؤولين عندما يجلس على الكرسي يغير تلفونه او مكان إقامة وينسى أصدقاءة ،ولكن مع شخص بشخصك فانك تجد العكس فانت قائد وان لم تخدم في الجيش وانت مدير عندما تعمل في الإدارة
عرفتك عن قرب عندما كنت من مؤسسي مركز الملك عبدالله للتصميم والتطوير KADDB وعملت معك عن فرب عندما كنت رئيس مجلس إدارة مركز الملك عبدالله الثاني لتدريب العمليات الخاصة KASOTC .
عادة عندما تلتقي وتتقاطع العلاقات العسكرية - المدنية ما بين مؤسستين تختلف اختلافا كليا من حيث الأهداف والخبرات ووجهات آلنظر فيحصل الاصطدام ، الا مع هذا القائد والمدير ،فان قلت باتك قائد لم اوفيك حقك ،وان قلت انك مدير فاني لا اوفيك حقك ،وان فلت انك إعلامي وسياسي ورجل أعمال وسفير فأنت فوق كل هذا ،وان قلت انك شريف ونظيف اليد فلقد عرفتك عن قرب وان قلت بانك وطني ومخلص ،فأنت مدرسه في هذا المجال فلقد عرفتك وتعلمت منك بمواقف كثيره، وان قلت انك إنسان ذو خلق فشهادتي بك منقوصة.
انا لا ازكي على الله احد ولا أزاود على اخلاصك للوطن ،فأنت أنت لم تتغير ولست ممن يتشدق بالوطنية والولاء والانتماء وتجد افعاله وأقوله خطابات رنانه، يرتشي من هنا وهناك ،ويسرق من هنا وهناك ،ويدير أعمال لمنفعته الشخصية من هنا وهناك، ويغدق المال العام ، ويختمها في العيش في لندن او واشنطن ، او يخون ثقة صاحب الجلالة ويوجع قلبة .
لقد عرفتك وتشرفت بالعمل تحت قيادتك وإدارتك منذ ما يقارب عشريين عاما لم تتغير انت انت ،
لقد وقفت معك ووقفت معي في كاسوتك الذي لم يرى الإيرادات القوية او النور الا عندما كنت رئيس مجلس الإدارة ،كما وقفت في الأسمنت وموارد التي كشفت ما كشفت من هدر المال العام وانت من حققت حلم جلالة الملك في ان يقف مجمع الملك حسين للأعمال على الطريق الصحيح .
انا لا اكتب تسحجا ولا تزلفا فشعاري لا اغيرة " الصدق هو ان تقول الحق في وقت لا ينجيك منه الا الكذب " فانا لساني وقلمي هي جزء من " السنة الخلق اقلام الحق" وأنا مواطن من هذا الشعب الذي اكتوى بكذب الكاذبين وفساد الفاسدين .
نعم لقد أوجع قلبي ما قرأت من كتابات بمن يقول بان راتبك ١٣ الف شهريا علما انني اعرف ان هذا غير صحيح وأنك قد اخترت من شركة أعمال المياه والطاقة الدولية (أكوابور)، المتخصصة في تطوير وتمويل وتملك وتشغيل محطات توليد الطاقة الكهربائية وتحلية المياه والتي استحوذت على حصة الأغلبية في شركة توليد الكهرباء المركزية
وفي الختام أتمنى لك التوفيق والنجاح لخدمة الله وعبدالله والأردن الحبيب
عادة ما يختلف المفكرين عن التمييز بين القائد والمدير ، وقلة من تجدهم يجمعون بين القيادة والإدارة . وكثيرين من المسؤولين عندما يجلس على الكرسي يغير تلفونه او مكان إقامة وينسى أصدقاءة ،ولكن مع شخص بشخصك فانك تجد العكس فانت قائد وان لم تخدم في الجيش وانت مدير عندما تعمل في الإدارة
عرفتك عن قرب عندما كنت من مؤسسي مركز الملك عبدالله للتصميم والتطوير KADDB وعملت معك عن فرب عندما كنت رئيس مجلس إدارة مركز الملك عبدالله الثاني لتدريب العمليات الخاصة KASOTC .
عادة عندما تلتقي وتتقاطع العلاقات العسكرية - المدنية ما بين مؤسستين تختلف اختلافا كليا من حيث الأهداف والخبرات ووجهات آلنظر فيحصل الاصطدام ، الا مع هذا القائد والمدير ،فان قلت باتك قائد لم اوفيك حقك ،وان قلت انك مدير فاني لا اوفيك حقك ،وان فلت انك إعلامي وسياسي ورجل أعمال وسفير فأنت فوق كل هذا ،وان قلت انك شريف ونظيف اليد فلقد عرفتك عن قرب وان قلت بانك وطني ومخلص ،فأنت مدرسه في هذا المجال فلقد عرفتك وتعلمت منك بمواقف كثيره، وان قلت انك إنسان ذو خلق فشهادتي بك منقوصة.
انا لا ازكي على الله احد ولا أزاود على اخلاصك للوطن ،فأنت أنت لم تتغير ولست ممن يتشدق بالوطنية والولاء والانتماء وتجد افعاله وأقوله خطابات رنانه، يرتشي من هنا وهناك ،ويسرق من هنا وهناك ،ويدير أعمال لمنفعته الشخصية من هنا وهناك، ويغدق المال العام ، ويختمها في العيش في لندن او واشنطن ، او يخون ثقة صاحب الجلالة ويوجع قلبة .
لقد عرفتك وتشرفت بالعمل تحت قيادتك وإدارتك منذ ما يقارب عشريين عاما لم تتغير انت انت ،
لقد وقفت معك ووقفت معي في كاسوتك الذي لم يرى الإيرادات القوية او النور الا عندما كنت رئيس مجلس الإدارة ،كما وقفت في الأسمنت وموارد التي كشفت ما كشفت من هدر المال العام وانت من حققت حلم جلالة الملك في ان يقف مجمع الملك حسين للأعمال على الطريق الصحيح .
انا لا اكتب تسحجا ولا تزلفا فشعاري لا اغيرة " الصدق هو ان تقول الحق في وقت لا ينجيك منه الا الكذب " فانا لساني وقلمي هي جزء من " السنة الخلق اقلام الحق" وأنا مواطن من هذا الشعب الذي اكتوى بكذب الكاذبين وفساد الفاسدين .
نعم لقد أوجع قلبي ما قرأت من كتابات بمن يقول بان راتبك ١٣ الف شهريا علما انني اعرف ان هذا غير صحيح وأنك قد اخترت من شركة أعمال المياه والطاقة الدولية (أكوابور)، المتخصصة في تطوير وتمويل وتملك وتشغيل محطات توليد الطاقة الكهربائية وتحلية المياه والتي استحوذت على حصة الأغلبية في شركة توليد الكهرباء المركزية
وفي الختام أتمنى لك التوفيق والنجاح لخدمة الله وعبدالله والأردن الحبيب