فضيحة توزيع تصاريح الصحفيين تطفوا على السطح .. وزملاء يطالبون بتشكيل لجنة تحقيق للسعايدة ..
الشريط الإخباري :
خصصت الحكومة وإدارة الأزمات ما مجموعه 12 تصريح لكل صحيفة يومية وتصريحان لكل موقع إلكتروني مرخص كما وعملت على منح الزميل راكان السعايدة 55 تصريح بصفته نقيبآ للصحفيين ولعمله ووظيفته كرئيس تحرير للزميلة الرأي وهذا مدعاة لشكر وزارة الاعلام لاحترامها لدور الصحافة والصحفيين.
المصيبة والفضيحة الكبرى التي هزت الوسط الصحفي وجعلتنا لقمة يلوكها القاصي والداني هي في آلألية التي اتبعها الزميل السعايدة في توزيع هذه التصاريح وسربت مصادر بأنها ذهبت للمعارف والمحاسيب ولم يصل للصحفيين ولا لأعضاء النقابة شيئآ منها وتم مصادرة حقهم ومنحه لمن لا يستحق في عملية التفافية استهجنها الزملاء في الرأي وفي النقابة.
عدد من الصحفيين طالبوا بتشكيل لجنة تحقيق لكشف الأسماء التي منحت هذه التصاريح وما هي أعمالهم ومن هم التجار الذين استولوا على حقوق الصحفيين وتنمروا عليهم بمساعدة نقيبهم وبعض معاونيه او يقوم السعايدة بالافصاح عن الـ 55 اسم ممن حصلوا عليها وهل هم صحفيين ام تجار ام جيران وأقارب ومعرف ..؟؟