أعضاء مجلس الوحدة الاعلامية العربية ينشادون عبر الاعلام (ولي العهد) لإنقاذ مبادرة الحسين 99
الشريط الإخباري :
تزامنا مع ذكرى الوفاء والبيعة الذي يصادف السابع من شباط فبراير من كل عام ناشدت الأمانة العامة لمجلس الوحدة الاعلامية العربية صاحبة فكرة مبادرة (الحسين 99) ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير حسين بن عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه للتدخل وايقاف الظلم الواقع على هذه المبادرة الوطنية التي تعكس رؤية وتطلعات جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم هذا المشروع الوطني الذي يحمل شعار رسالة وفاء من الحسين الحفيد الى الحسين الملك الجد ويوثق مشاركات المغفور له بإذن الله الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه في سباقات تسلق مرتفع تل الرمان ةمت تهدف المبادرة الى توفير فرص عمل لشباب قرية تل الرمان
ووجه مؤسس المبادرة الزميل هيثم علي يوسف نداءه لسموه علها تلقى اجابة ولقاء سموه في أقرب وقت لشرح أهمية هذه المبادرة الوطنية التي تدعم السياحة الرياضية وتدعم السياحة الداخلية
وقال يوسف ان هذه المبادرة يتم بتر اطرافها الأن من بعض الأشخاص من خلال وضع العقبات لإيقاف العمل في مرافق مشروع الحسين99 و متحف هوايات الملك الحسين بن طلال في تل الرمان والمقام في غابة الشهيد وصفي التل من أراضي خزينة الدولة والذي حصل على موافقات من رئاسة الوزراء منذعام ٢٠١٨ وتم زيارة وتقديم دراسة متكاملة لرئيس الديوان الملكي ..... ألا تستحق هذه مبادرة ( الحسين99) اهتمام بيت الأردنيين ؟؟؟
متى سندرك أهمية هذه المبادرات الشبابية الوطنية التي ستساهم في دعم الاقتصاد الوطني وستنعش بعض العائلات الأردنية ؟؟؟؟
حيث تحظى هذه المبادرة بالشراكة مع خمس وزارات والقوات المسلحة الأردنية ومديرية الأمن العام و بعض الشركات والمؤسسات الوطنية الداعمة للمبادرة.
وقال يوسف ( هذه فرصتنا الأخيرة ) لإنقاذ هذه المبادرة التي تخلد ذكرى الرجل العظيم واعادة العمل بها تحت اشراف سمو لي العهد فسموه لن يقبل ان يقف بعض الأشخاص المسؤولين في وجه مبادرة وطنية تحمل اسم ( الحسين ) وتعكس تطلعات جلالة الملك وولي عهده حفظهما الله
وتوفر فرص عمل للشباب العاطلين عن العمل في ظروف اقتصاديه صعبة بسبب جائحة الكورونا
نتمنى ان تصل هذه المناشدة لسمو ولي العهد وزيارة موقع مبادرة الحسين99 في تل الرمان فشباب القرية وأعضاء المجلس في انتظار زيارة سموه وانقاذ المبادرة من هذه (المهزلة) لن ندخل بتفاصيل مايحدث معنا اعلاميا و التي لا تليق ب اسم ( الحسين) ما نريده اكمال مسيرتنا و رؤيتنا الملكية.