أبو عاقولة: الكلف التشغيلية ترهق قطاع التخليص ونقل البضائع
الشريط الإخباري : بحث نقيب أصحاب شركات التخليص ونقل البضائع ضيف الله أبوعاقولة وعدد من اعضاء مجلس النقابة مع رئيس لجنة السياحة والآثار والخدمات العامة النائب ياسين عبيد وأعضاء اللجنة المعيقات والتحديات التي تواجه القطاع.
قال أبو عاقولة خلال الاجتماع الذي عقد صباح امس أن قطاع التخليص ونقل البضائع يعاني من تراجع حجم العمل وارتفاع كلف التشغيل الأمر الذي يشكل خطرا على سلاسل التزويد.
وبين ابو عاقولة أن قطاع التخليص ونقل البضائع يعتبر عصب الاقتصاد الوطني كونه مرتبطا أعمالها بتسهيل حركة التجارة ونقل البضائع.
واكد ان جائحة فيروس كورونا المستجد أثرت بشكل كبير على تراجع اداء القطاع في ظل الاغلاقات وتراجع حجم الاستيراد ونقل البضائع عدا عن الاحداث السياسية والأمنية التي تشهدها دول المنطقة.
واوضح أن الإغلاقات في بعض المراكز الجمركية الحدودية أدت إلى تراجع أعمال شركات التخليص بنسبة 50 ٪ عدا عن ارتفاع العمولات البنكية التي أرهقت الشركات ورسوم التراخيص والغرامات المفروضة نتيجة التأخر في الترخيص.
واوضح أن ارتفاع الكلف التشغيلية أدى إلى تسريح الكوادر والاستغناء عنها مشيرا الى أن شركات التخليص قدمت التضحيات خلال فترة الجائحة لديمومة العمل.
وطالب أبو عاقولة بضرورة إعادة النظر بالرسوم المفروضة على أسطول النقل لتتمكن من المنافسة، مؤكدا ان القيمة المرتفعة على تخمين بيانات تجارة الترانزيت أدت إلى عزوف التجار والتوجه إلى المنافذ البرية الأخرى.
وقال إن هذه المعيقات تتطلب تحفيزا حكوميا لتقليل الكلف ووضع خطة استراتيجية تنافسية لاستقطاب التجار (الترانزيت) وتقديم التسهيلات اللازمة لها.
وسلم أبو عاقولة رئيس لجنة السياحة والآثار والخدمات النيابية أهم المعيقات والتحديات وآليات معالجتها وتم الاتفاق على عقد اجتماع آخر بحضور الجهات الرسمية المعنية بهذا القطاع.
قال أبو عاقولة خلال الاجتماع الذي عقد صباح امس أن قطاع التخليص ونقل البضائع يعاني من تراجع حجم العمل وارتفاع كلف التشغيل الأمر الذي يشكل خطرا على سلاسل التزويد.
وبين ابو عاقولة أن قطاع التخليص ونقل البضائع يعتبر عصب الاقتصاد الوطني كونه مرتبطا أعمالها بتسهيل حركة التجارة ونقل البضائع.
واكد ان جائحة فيروس كورونا المستجد أثرت بشكل كبير على تراجع اداء القطاع في ظل الاغلاقات وتراجع حجم الاستيراد ونقل البضائع عدا عن الاحداث السياسية والأمنية التي تشهدها دول المنطقة.
واوضح أن الإغلاقات في بعض المراكز الجمركية الحدودية أدت إلى تراجع أعمال شركات التخليص بنسبة 50 ٪ عدا عن ارتفاع العمولات البنكية التي أرهقت الشركات ورسوم التراخيص والغرامات المفروضة نتيجة التأخر في الترخيص.
واوضح أن ارتفاع الكلف التشغيلية أدى إلى تسريح الكوادر والاستغناء عنها مشيرا الى أن شركات التخليص قدمت التضحيات خلال فترة الجائحة لديمومة العمل.
وطالب أبو عاقولة بضرورة إعادة النظر بالرسوم المفروضة على أسطول النقل لتتمكن من المنافسة، مؤكدا ان القيمة المرتفعة على تخمين بيانات تجارة الترانزيت أدت إلى عزوف التجار والتوجه إلى المنافذ البرية الأخرى.
وقال إن هذه المعيقات تتطلب تحفيزا حكوميا لتقليل الكلف ووضع خطة استراتيجية تنافسية لاستقطاب التجار (الترانزيت) وتقديم التسهيلات اللازمة لها.
وسلم أبو عاقولة رئيس لجنة السياحة والآثار والخدمات النيابية أهم المعيقات والتحديات وآليات معالجتها وتم الاتفاق على عقد اجتماع آخر بحضور الجهات الرسمية المعنية بهذا القطاع.