أبناء الكرك يلتقون ...
الشريط الإخباري :
بقلم الإعلامي العميد المتقاعد هاشم المجالي
ليس غريبا أن تتوحد الجهود والقدرات والعقول إذا كان حب الوطن ومسقط الرأس هو الأساس والجامع المشترك الذي يجمعهم.
لقد تشرفت بأن أكون أحد المؤسسين لهذا الملتقى الثقافي الإجتماعي لأبناء الكرك الذين يقطنون خارج الكرك من محافظات المملكة وخصوصا بمدينتي عمان والزرقاء، فعندما يلتقوا الشباب والحكماء من المثقفين والذين يملكون الخبرة والتجربة والعلم والانتماء للوطن وللقيادة على أهداف وغايات تكون جلها خدمة الوطن بعمومينه ومدينة الكرك وابناءها بخصوصيتها والقضية الفلسطينية ، سواء كانوا من الساكنين فيها او من الذين بحكم وظيفتهم وأعمالهم انتقلوا فقط باجسادهم منها وبقيت قلوبهم وأرواحهم وعيونهم معلقة بها وبالوطن والقدس مسرى الانبياء والرسل .
عندما يلتقوا الاساتذة والدكاترة والجنرالات والحكام الاداريين والشباب والشيوخ والوجهاء الكركيون ومن كلا الجنسين ويكون رئيس الملتقى من إخواننا وأهلنا المسيحيين فهذه رسالة تحتوي على مليون رسالة للعالم تؤكد أن الخير لا زال في أبناء الوطن وخاصة من أبناء الكرك .
سوف تلتقي خبرات الحكماء بطاقات الشباب من جميع الاتجاهات والتوجهات الوطنية والتي سوف تدعم الوطن والقيادة والقضية الفلسطينية .
أرجوا أن تتطلعوا لهذا الملتقى وأن تدعموه بالمشاركة والانتساب والابتعاد عن الحسد والغيره والتشكيك والاتهام ،لأنه يعمل للوطن وأبناء وسيكون الرديف القوي لكل حالة وطنية تعشق الوطن وسيكون أيضأ سيف الحق الذي سوف يشهر بوجه كل من تسول له نفسه أن يمس خيال الوطن او شعرة من ظفيرة القدس العربية .
يوم الأربعاء السابعة مساء سوف يكون اللقاء بقاعة عمان الكبرى بالمدينة الرياضية لنخرج برسائل وطنية من كافة الاتجاهات والتوجهات رسائل جلها تكون في دعم الوطن وقيادة هذا الوطن والقضية الفلسطينية .
كونوا معنا في حب الوطن ومساندته ودعم إخواننا الفلسطينيين.
بقلم الإعلامي العميد المتقاعد هاشم المجالي
ليس غريبا أن تتوحد الجهود والقدرات والعقول إذا كان حب الوطن ومسقط الرأس هو الأساس والجامع المشترك الذي يجمعهم.
لقد تشرفت بأن أكون أحد المؤسسين لهذا الملتقى الثقافي الإجتماعي لأبناء الكرك الذين يقطنون خارج الكرك من محافظات المملكة وخصوصا بمدينتي عمان والزرقاء، فعندما يلتقوا الشباب والحكماء من المثقفين والذين يملكون الخبرة والتجربة والعلم والانتماء للوطن وللقيادة على أهداف وغايات تكون جلها خدمة الوطن بعمومينه ومدينة الكرك وابناءها بخصوصيتها والقضية الفلسطينية ، سواء كانوا من الساكنين فيها او من الذين بحكم وظيفتهم وأعمالهم انتقلوا فقط باجسادهم منها وبقيت قلوبهم وأرواحهم وعيونهم معلقة بها وبالوطن والقدس مسرى الانبياء والرسل .
عندما يلتقوا الاساتذة والدكاترة والجنرالات والحكام الاداريين والشباب والشيوخ والوجهاء الكركيون ومن كلا الجنسين ويكون رئيس الملتقى من إخواننا وأهلنا المسيحيين فهذه رسالة تحتوي على مليون رسالة للعالم تؤكد أن الخير لا زال في أبناء الوطن وخاصة من أبناء الكرك .
سوف تلتقي خبرات الحكماء بطاقات الشباب من جميع الاتجاهات والتوجهات الوطنية والتي سوف تدعم الوطن والقيادة والقضية الفلسطينية .
أرجوا أن تتطلعوا لهذا الملتقى وأن تدعموه بالمشاركة والانتساب والابتعاد عن الحسد والغيره والتشكيك والاتهام ،لأنه يعمل للوطن وأبناء وسيكون الرديف القوي لكل حالة وطنية تعشق الوطن وسيكون أيضأ سيف الحق الذي سوف يشهر بوجه كل من تسول له نفسه أن يمس خيال الوطن او شعرة من ظفيرة القدس العربية .
يوم الأربعاء السابعة مساء سوف يكون اللقاء بقاعة عمان الكبرى بالمدينة الرياضية لنخرج برسائل وطنية من كافة الاتجاهات والتوجهات رسائل جلها تكون في دعم الوطن وقيادة هذا الوطن والقضية الفلسطينية .
كونوا معنا في حب الوطن ومساندته ودعم إخواننا الفلسطينيين.