فنان في كازية
الشريط الإخباري :
فنان من جيل الشباب إختصر الحكاية والطريق معاً ووضع الدراما والتمثيل جانباً وربما إلى غير رجعة لقناعته وإيمانه بأن الدراما في الأردن لم ولن تطعم خبزاً أو حتى مناقيش زعتر لذلك وبدلاً من المرمطة والدخول في وجع الفقر وما شابه قرر العمل في كازية محروقات في وادي صقرة باعتبار أن العمل ليس عيباً وله مستقبل خصوصاً اذا كان في مجال البنزين الـ90والـ95 فهو طاقة لا تقاوم بعكس التمثيل والدراما التي لا تطعم حتى المسعدين والمساكين .