المحامي "سائد الشمايلة" بصدقه وعفويته وخبرته سيجتاز المحطة الثالثة لانتخابات الحكم المحلي بأقتدار ..
خاص
شكل المحامي سائد الشمايلة حالة متفردة من العمل المجتمعي في اداءه وخدمته كعضو مجلس لبلدية الزرقاء و استطاع خلال الحقبة الماضية ان يجسد مفهوم "البلديات في خدمة المجتمع" واقعا ملموسا لم يستطع احد من اقرانه الوصول إليه خدمة واداءا مع ابتسامة عفوية ونفس راضية وقلب نقي.
الشمايلة مثل المنطقة السادسة في المجلس البلدي لدورتين متتاليتين والتي تشمل مناطقها اهم الأحياء وأكثرها اكتظاظا وان تكرار انتخابه كان بمثابة ثقة عالية واعتراف شعبي بأحقية هذا الرجل في التمثيل بل وفي تسيد اللجان التنظيمية والاستثمارية والتي شهدت تطورا ملحوظا اثناء خدمته بها حيث الفكر النير والخبرة القانونية ونظافة اليد واللسان.
السائد الشمايلة يخوض الانتخابات المقبلة بخيارات مفتوحة لعضوية المجلس البلدي او مجلس المحافظة عن مقعد المنطقة السادسة للمرة الثالثة على التوالي بهمة عالية وبدعم لا محدود من اهله واصدقائه ومحبيه وكل من تعامل معه ولا يقتصر دعم الشمايلة على سكان منطقته الأنتخابية بل يتعدى ذلك إلى باقي المناطق التي يحظى الشماية باحترام جموع كبيرة من هؤلاء السكان بحيث سيكونون قوة ضاربة اثناء الانتخابات لحث اهاليهم ومعارفهم لمنحه الأصوات والدعم والمؤازرة.
ابو مطلق له أيضا عنصر لا يجاريه احد فيه والمتمثل بزملاءه المحامين الذين يلتفون حوله بكل إخلاص في كل انتخابات يخوضها داعمين ومساندين ويعملون لانجاحه ليل نهار بالاضافة لابناء الجنوب عامة والكرك خاصة والزرقاويين بشتى ميولاتهم السياسية والجغرافية ليس لشيء إنما لان الشمايلة ليس له اجندات خاصة ولا يؤمن بالمناطقية وهو متسلح دائما بقناعة لا تقبل النقاش بأن الخدمة يجب أن توزع على الجميع بالتساوي وبعدالة وان الزرقاء وبلديتها ملكا للجميع.