تحضيرات لاقتحام الأقصى وتقديم قربان الفصح
الشريط الإخباري :
ناقش عشرات حاخامات المستوطنات والمعاهد الدينية التحضيرات لاقتحام المسجد الأقصى المبارك خلال أسبوع "عيد الفصح"، الذي يصادف منتصف شهر رمضان من 15-22 رمضان.
وعقد الحاخامات خلال اقتحامهم للأقصى يوم أمس، المحاضرات والنقاشات التحضيرية" لـ"عيد الفصح" ، ورافقهم في هذا الاقتحام عدد من طلاب المعاهد، وكان من أبرز الحضور مجموعة مؤسسي "السنهدرين الجديد"، التي تعمل على إعادة إحياء سلطة الحاخامات القيادية للمجتمع اليهودي بإحياء "مجلس القضاة" المسمى "السنهدرين" بحسب الوصف التوراتي.
وأكد حاخامات "السنهدرين الجديد" أن وقت أداء "قربان الفصح" في الأقصى قد حان ولم يعد يحول دونه شيء؛ ودارت كلمات جميع الحضور حول التحضيرات لـ"قربان الفصح" و"بناء الهيكل" و"قدوم المسيح المخلص" وضرورة "البناء البشري للهيكل" تمهيداً لقدومه، وأهمية الوجود اليهودي الكبير في المسجد الأقصى.
ومع التحضيرات لتنفيذ الاقتحامات الجماعية للأقصى خلال "عيد الفصح"، سلمت مخابرات الاحتلال خلال الأيام الأخيرة ما يزيد عن 20 فلسطينينا قرارات إبعاد ناقش عشرات حاخامات المستوطنات والمعاهد الدينية التحضيرات لاقتحام المسجد الأقصى المبارك خلال أسبوع "عيد الفصح"، الذي يصادف منتصف شهر رمضان من 15-22 رمضان.
وعقد الحاخامات خلال اقتحامهم للأقصى يوم أمس، المحاضرات والنقاشات التحضيرية" لـ"عيد الفصح" ، ورافقهم في هذا الاقتحام عدد من طلاب المعاهد، وكان من أبرز الحضور مجموعة مؤسسي "السنهدرين الجديد"، التي تعمل على إعادة إحياء سلطة الحاخامات القيادية للمجتمع اليهودي بإحياء "مجلس القضاة" المسمى "السنهدرين" بحسب الوصف التوراتي.
وأكد حاخامات "السنهدرين الجديد" أن وقت أداء "قربان الفصح" في الأقصى قد حان ولم يعد يحول دونه شيء؛ ودارت كلمات جميع الحضور حول التحضيرات لـ"قربان الفصح" و"بناء الهيكل" و"قدوم المسيح المخلص" وضرورة "البناء البشري للهيكل" تمهيداً لقدومه، وأهمية الوجود اليهودي الكبير في المسجد الأقصى.
ومع التحضيرات لتنفيذ الاقتحامات الجماعية للأقصى خلال "عيد الفصح"، سلمت مخابرات الاحتلال خلال الأيام الأخيرة ما يزيد عن 20 فلسطينينا قرارات إبعاد عن الأقصى أو عن البلدة القديمة.