مع الغياب التام للنقابة "مصيبة" جديدة تضرب بالصحفيين في القطاع العام ..
الشريط الإخباري : الامم
ذهل صحفيون من حرمانهم من الزيادة التي اعلن عنها رئيس الوزراء خلال الاسبوع الماضي ، وهم صحفيون مصنفون على الفئتين الثانية و الثالثة بحسب ما بينه موقع ديوان الخدمة المدنية .
وقال صحفيون يعملون في القطاع الرسمي ، انهم اصيبوا بصدمة كبيرة بعد أن تداول عاملون في القطاع العام اليوم أخبارا شبه مؤكدة بأن الزيادة الموعودة والتي تغنت بها الحكومة ومعها نقابة الصحفيين الاردنيين لم تكن بالمستوى المأمول ولا ترقى لطموحات الزملاء الذين كانوا يعولون على الزيادة الشيء الكثير
وأشار الى ان اللجنة ستتدارس الموضوع بشكل جدي وستعمل على القيام بتحركات فوريه ومنها التواصل الفوري مع رئيس الوزراء ورئيس مجلس النواب لتصويب الوضع وانصاف الصحفيين ضمن الفئتين الثانية والثالثة .
وقال يبدو أن مجلس نقابة الصحفيين غير متواصل مع الجهات الرسمية وغير متابع لاوضاع الزملاء كباقي النقابات حيث اصبحنا ننام على كارثة ونصحو على مصيبة ، لافتا الى دراسة اوضاع الصحفيين من قبل ديوان الخدمة المدنية ،الذي كما يبدو لا يعترف بالصحفيين كمهنة بل كفئة
وقال صحفيون يعملون في القطاع الرسمي ، انهم اصيبوا بصدمة كبيرة بعد أن تداول عاملون في القطاع العام اليوم أخبارا شبه مؤكدة بأن الزيادة الموعودة والتي تغنت بها الحكومة ومعها نقابة الصحفيين الاردنيين لم تكن بالمستوى المأمول ولا ترقى لطموحات الزملاء الذين كانوا يعولون على الزيادة الشيء الكثير
وقال المتحدث باسم لجنة متابعة اوضاع الصحفيين في القطاع العام ايمن جريد المجالي، ان الزيادة للصحفيين كانت قليلة بالمقارنة عما حصلت عليه النقابات الأخرى، واكتملت الكارثة بعد ان عرفنا ان الزيادة لا تشمل الصحفيين المعينيين على الفئتين الثانية والثالثة وحتى الذين قاموا بتعديل وضعه فيما بعد وحصولهم على درجات جامعية اولى او حتى عليا .
وأشار الى ان اللجنة ستتدارس الموضوع بشكل جدي وستعمل على القيام بتحركات فوريه ومنها التواصل الفوري مع رئيس الوزراء ورئيس مجلس النواب لتصويب الوضع وانصاف الصحفيين ضمن الفئتين الثانية والثالثة .
وقال يبدو أن مجلس نقابة الصحفيين غير متواصل مع الجهات الرسمية وغير متابع لاوضاع الزملاء كباقي النقابات حيث اصبحنا ننام على كارثة ونصحو على مصيبة ، لافتا الى دراسة اوضاع الصحفيين من قبل ديوان الخدمة المدنية ،الذي كما يبدو لا يعترف بالصحفيين كمهنة بل كفئة