هيدي تعترف: عانيت من الفقر وبعت كل ما أملك
الشريط الإخباري :
تعرضت النجمة المصرية هيدي كرم إلى انتقادات واسعة من متابعيها. بسبب منشور لها يقلل من أهمية "الفلوس”. ورأى البعض أنه يستهين بآلام الفقراء. مؤكدة أنها لم تقدم نصيحتها لأنها تملك المال. وسبق لها أن مرت بتجربة الفقر وباعت كل ما تملك من أجل الإنفاق على مستلزمات حياتها الضرورية.
الأزمة بدأت عندما قدمت هيدي كرم نصيحة لمتابعيها على موقع إنستجرام طالبتهم فيها بعدم الاهتمام بالمال. مؤكدة أنه لا يصنع السعادة كما يتوهم البعض ولا يحافظ على الصحة.
حيث قالت: الفلوس ممكن تشتري بيت بس ما تشتريش سكن وسكينة. ممكن تشتري أدوية لكن ما تشتريش صحة. تشتري ملذات لكن ما تشتريش السعادة، تشتري نفوذ وعلاقات لكن ما تشتريش حب وصداقة، ممكن تشتري رفاهية. لكن ما تشتريش راحة بال. الفلوس مهمة جداً جداً في زماننا دا بالذات. لكن عمرها أبداً ما هتكون الأهم.
وعلى الفور تلقت انتقادات قاسية واتهمها متابعوها أنها تقول هذه النصائح لأنها لم تجرب الفقر ولا تعرف مشاعر من لا يملكون المال. وقالت متابعة لها: أنا بحبك جداً وفعلاً الفلوس أهم حاجة وبتعمل كل حاجة. اللي عنده فلوس دايماً بيقول أنها مش الأهم وأنا بالنسبة الي وأي حد ظروفه صعبة وعليه دين زي كده أقولك أنها الأهم جداً. وربنا يريح قلبك ويروق بالك.
وردت هيدي عليه قائلة: جربت صدقيني وعارفة قد إيه صعب ومؤلم. لكن هتفضل الصحة أهم. هايفضلوا ولادنا ووجودهم حوالينا أهم.
رد هيدي لم يوقف وابل الهجوم عليها. فقال متابع آخر: دايماً بنشوف الموضوع من برا طول ماحنا مش حاسين سلبياته. لو إنتي مش معاكي فلوس عمرك ما كنتي هتكتبي كده على الرغم من أن كلامك صح.
واعترفت هيدي في ردها بمرورها بضائقة مالية شديدة. وقالت: كان مش معايا فلوس وبعت كل حاجه تقريباً وعارفة معنى العوز والحوجة لأني عشتهم قبل كده.
وتعاطف معها في النهاية عدد قليل من متابعيها. وقال أحدهم: متفق معاكي تماماً يا هيدي، ملاحظ من بعض التعليقات اللي عندك وجود أحقاد طبقية وغل وحسد. وده لا ينبع غالباً من نفوس سوية. والنفوس غير السوية مش هيصلحها وجود الفلوس من عدمه، الحل من وجهة نظري في الرضا. قليل كتير دي أرزاق ربنا سبحانه وتعالى هو اللي مقسمها. وياما ناس راضية ومرتاحة بالقليل وناس القلق بياكل في روحهم كل ما زادت ثرواتهم همومهم زادت وتقلت.
خبرني - تعرضت النجمة المصرية هيدي كرم إلى انتقادات واسعة من متابعيها. بسبب منشور لها يقلل من أهمية "الفلوس”. ورأى البعض أنه يستهين بآلام الفقراء. مؤكدة أنها لم تقدم نصيحتها لأنها تملك المال. وسبق لها أن مرت بتجربة الفقر وباعت كل ما تملك من أجل الإنفاق على مستلزمات حياتها الضرورية.
الأزمة بدأت عندما قدمت هيدي كرم نصيحة لمتابعيها على موقع إنستجرام طالبتهم فيها بعدم الاهتمام بالمال. مؤكدة أنه لا يصنع السعادة كما يتوهم البعض ولا يحافظ على الصحة.
حيث قالت: الفلوس ممكن تشتري بيت بس ما تشتريش سكن وسكينة. ممكن تشتري أدوية لكن ما تشتريش صحة. تشتري ملذات لكن ما تشتريش السعادة، تشتري نفوذ وعلاقات لكن ما تشتريش حب وصداقة، ممكن تشتري رفاهية. لكن ما تشتريش راحة بال. الفلوس مهمة جداً جداً في زماننا دا بالذات. لكن عمرها أبداً ما هتكون الأهم.
وعلى الفور تلقت انتقادات قاسية واتهمها متابعوها أنها تقول هذه النصائح لأنها لم تجرب الفقر ولا تعرف مشاعر من لا يملكون المال. وقالت متابعة لها: أنا بحبك جداً وفعلاً الفلوس أهم حاجة وبتعمل كل حاجة. اللي عنده فلوس دايماً بيقول أنها مش الأهم وأنا بالنسبة الي وأي حد ظروفه صعبة وعليه دين زي كده أقولك أنها الأهم جداً. وربنا يريح قلبك ويروق بالك.
وردت هيدي عليه قائلة: جربت صدقيني وعارفة قد إيه صعب ومؤلم. لكن هتفضل الصحة أهم. هايفضلوا ولادنا ووجودهم حوالينا أهم.
رد هيدي لم يوقف وابل الهجوم عليها. فقال متابع آخر: دايماً بنشوف الموضوع من برا طول ماحنا مش حاسين سلبياته. لو إنتي مش معاكي فلوس عمرك ما كنتي هتكتبي كده على الرغم من أن كلامك صح.
واعترفت هيدي في ردها بمرورها بضائقة مالية شديدة. وقالت: كان مش معايا فلوس وبعت كل حاجه تقريباً وعارفة معنى العوز والحوجة لأني عشتهم قبل كده.
وتعاطف معها في النهاية عدد قليل من متابعيها. وقال أحدهم: متفق معاكي تماماً يا هيدي، ملاحظ من بعض التعليقات اللي عندك وجود أحقاد طبقية وغل وحسد. وده لا ينبع غالباً من نفوس سوية. والنفوس غير السوية مش هيصلحها وجود الفلوس من عدمه، الحل من وجهة نظري في الرضا. قليل كتير دي أرزاق ربنا سبحانه وتعالى هو اللي مقسمها. وياما ناس راضية ومرتاحة بالقليل وناس القلق بياكل في روحهم كل ما زادت ثرواتهم همومهم زادت وتقلت.