المعلم في وزارة التربية والتعليم

{clean_title}
الشريط الإخباري :  
المعلم هو الأساس وكل الدوله والناس تعرف ذلك وهو أساس البناء والاستاذ الجامعي معلم  والذي أمضى عمره وهو يدرس حتى حصل على الدكتوراه والترقيات التي تحتاج إلى جهد وعمل وتعب وسهر من محاضر إلى أستاذ مساعد إلى أستاذ مشارك إلى أستاذ دكتور  والجندي والضابط وانا ادعو معلم أن يقف ساعتين أو ساعه في الحر أو البرد على الحدود ويداوم ليل نهار كالجيش والمؤسسات الامنيه العسكريه وموظفي الدوله الاخرين  ولكن لا يعقل ضمن الإمكانات المحدوده أن يبقى الطلبه دون دراسه فأي منطق ؟وأي وطنيه ؟ وهل أحد يصدق بان الموضوع غير سياسي في ظروف محيطه؟
اذن فليذهب ابناؤنا للمدارس وعلى الدوله اتخاذ قرارات قانونيه وحازمه وحاسمه وتطبيق هيبة الدوله والا الناس ستثور على نقابه  فلا يعقل هذا ولا يجوز  وكل الناس تعرف بان المعلم في التربية والتعليم مكرم ضمن الإمكانات والظروف الماديه ومنها 
-مكرمة معلمين
-اسكان للمعلمين
-نهاية الخدمه شهر عن كل سنه على آخر ١٥ سنه 
رتب المعلمين 
-علاوات عن كل من يحمل ماجستير أو دكتوراه 
-دورات داخليه وخارجيه مكثفه
-بعثات ماجستير. أو دكتوراه
-جائزة جلالة الملكه رانيا للمعلم 
-إجازة ثلاثة أشهر دون استدعاء لأي موظف خلالها وهي ميزة عن بقية موظفي الدوله
-الدوام قليل لا تقارن مع أجهزة الدوله وموظفي الدوله يداومون حتى ٣ بينما المعلم تراه قد ينهي عمله الساعه ١٢ أو الواحده أو الثانيه 
-اجازات الامومه
-اجازات مرضيه وعرضيه  
الاداريون في التربية والتعليم من مدير مدرسه لهم إجازة سنويه
-معلم التربية والتعليم مقارنة مع موظفي الدوله له امتيازات أكثر منهم 
 (حوافز رتب المعلمين)
المعلم ياخذ١٠% على الراتب الأساسي خدماته ٥ سنوات فأكثر
المعلم الأول والإداري الأول  ١٦% على الراتب الاساسي خدماته ١٠ سنوات فأكثر و ٣٦٠ ساعه حاسوبيه
الإداري الخبير والمعلم الخبير  ٣٢% على الراتب الأساسي  خدماته ١٥ سنه فأكثر وماجستير وأبحاث منشوره أي بحثين
-
ما زال يطالبون الحوافز فلماذا هناك ممانعه وأصوات عاليه من تطبيق القانون بمنع
 المعلمين من التدريس الخاص و في المراكز الثقافيه 
-وما زال يطالبون حوافز أخرى لماذا  لا تكون مرتبطه
- بمخرجات التعليم
مراقبه وتصحيح التوجيهي اعارات أو تعاقد للخارج 
وعودة إلى التربية والتعليم بعد الاعاره
والأردن قوي بشعبه وقيادتنا الهاشميه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم
أد مصطفى محمد عيروط
© جميع الحقوق محفوظة لوكالة الشريط الإخبارية 2024
تصميم و تطوير
Update cookies preferences