فريدة سيف النصر تدافع عن (الهبلة) شيرين
الشريط الإخباري :
علقت الفنانة المصرية، فريدة سيف النصر، على الهجوم الذي تعرضت له الفنانة شيرين عبد الوهاب، بعد عودتها للفنان حسام حبيب، مبينة أنه ليس من حق الجمهور أو زملائها الفنانين، محاسبتها في مسائل تخص حياتها الشخصية، وإنما في الفن الذي تقدمه فقط.
ووصفت فريدة عبر صفحتها في ”فيسبوك" الفنانة شيرين ”بالهبلة" بسبب طيبتها الزائدة على حد تعبيرها، قائلة: ”بدل عنتر وعبلة،حسام وهبلة، الطيبة الزمان ده بتبقي هبل يا شيري، المهم، خلصنا كلام ولا لسه علشان مامي تتكلم".
كما وجهت رسالة لكل من ينتقدها: ”الهجوم زايد عن الحد، من مطربات ممثلات معجبات، يعني وكأن حياتهم كلهم مثالية، الجميع مع عنده مشاكل وفيهم اللي انضرب واتشتم وخيانات ومشاكل مع الاهل عادي، زي باقي البشر، ده في حب بيقتل حبيبته اشمعني مركزين معاها، طبعا كل ده غلط وارفض عقوق الوالدين خاصة الأم عشقي أنا أمي، وطبعا الأخوات مايتعوضوش، لكن بين السطور وأدق التفاصيل حاجات ما نعرفهاش ما شوفناش، هي فقط تعرفها".
وأضافت أنه ليس من حق الجمهور محاسبتها إلا في الفن الذي تقدمه: ”الفرق بينها وبين غيرها أنها من غير فرامل، اللي في قلبها وعقلها وكلها على لسانها، هي كده واضحة، بلاش نحاكمها بقسوه دي حياتها هي حاسبوها علي فنها بس، هي حد غلبان أوي عايز يحب ويتحب، سيبوها ولو ربنا مش عايز ماكانوش اتجوزوا تاني، عيب بقى كل برنامج بمذيعاته جلد ونقد وكأنهم ملائكه عيب، كفاية قنوات اليوتيوب السبوبه كل من هب ودب يسب الناس ربنا ينتقم منكم، ولا المطربات الفاضلات كفايه بقي لحد كده اللي من هنا وهناك، ده مش اسلوب محروقين اوي علي أهلها، طيب ظروفكم ايه مع اهاليكم انتم مااحنا مانعرفش، والله عالأقل هي اهلها شايلاهم بقالها كتير".
وأكملت: ”وبرضه تظل شيرين أحلى صوت حساس، هي وأنغام، المصريين الحيلة، ايه الموضوع، أنال ماهر كمان صوت قوي زي الحلو والحجار والناس القيمة دوول، شيرين سيبوها هي حاله خاصة كا صوت وشخصيه، شيرين تتجوز تتطلق ايه المشكلة، هي في حالة عدم توازن بتحبه لكن مش ناسيه كلامه لها وقالته وربنا مابيسيبش لو مأذيه ربنا مش هايسيب حقها".
واختتمت رسالتها، قائلة: ”سيبوها تخوض التجربة لأخرها دي حياتها ماتهددوهاش، مش هانقف جنبك تاني، خسرتي جمهورك ايه ده، ليه يعني هي بقت جاسوسه، وبعدين اللي ضخم الحكاية الإعلام كفاية بقي حرام مش كده، وعلى فكره ياشيرين أغنية المترو تحفه، أقلب الصفحة ومن أول السطر، خلصنا".