شُــكُــر عـلـى تَــعــازٍ بوفاة المرحوم محمد صبحي الفقهاء..
الشريط الإخباري :
الحمدلله الّذي حكم على عباده وخلقه بالفناء وجعل لـِنفسهِ سبحانه وتعالى البقاء.
قال تعالى: (كُلّ من عليها فان،ويبقى وجه ربّك ذو الجلال والإكرام).
أتقدم بجزيل الشُّكر و عظيم الإمتنان والتقدير لكلّ من قدّم لنا التّعزية الصّادقة والمواساة الحسنة بـِوفاة أخينا المرحوم بإذن الله تعالى محمد صبحي الفقهاء سواء مَن شارك في تشييع الجُثمان أو الحضور إلى بيت العزاء أو بالاتصال الهاتفي ومن خلال مواقع التواصل الاجتماعي، فقد كانت لتعزيتكم الرقيقة، وما قيل بـِحق أخينا شهادات حقّ كان لها أبلغ الأثر في نفوسنا فـإليكم خالِص الشُّكر المقرون بصادِق الودّ والوفاء ونسأل الله العليّ القَدير أن يُجنّبكُم كُل مكروه ولا حول ولا قوّة إلّا بالله العليّ العَظيم وإنّا لله وإنّا إليه راجعون.
نَسأل الله أن يتغَمّد أخينا الغالي بـِواسع رحمته ويُنزِل عليه شآبيب رحمته ويُسكنه فسيح جنّاته إنّه سبحانه وتعالى وليّ ذلك والقادِر عليه.