يترأسهم "الأب يوليو".. صلاة شعبنا بجميع اطيافه بين ركام المنازل رسالة أقوى من المفاوضات ولقاءات القمم !
الشريط الإخباري :
رصد الشريط الاخباري - في اكبر صور التضامن بين اطياف شعبنا في الاراضي المحتلة، والتي يسجلها شعبنا على مدار الايام والساعات، فقد اصبح من المعتاد ان تشهد تلك اللحمة العميقة بين ابناء شعبنا، في رسالة واضحة ومباشرة للكيان المحتل والته الحربية، ان شعبنا صامد ومرابط .
صور التضامن بين ابناء الشعب الفلسطيني متعددة زاهية بهية كاجراس كنائس القدس فيما هي تعانق مآذن الاقصى والصخرة، وسحل شعبنا صورا عديدة للحمة فيما بينه، فمن رفع للآذان من على كنائس بيت لحم والناصرة ورام الله، الى احتفاء الاشقاء الفلطينيين المسيحيين بأعياد عطر الفطر والاضحى وقبلا مشاركة اخوتهم المسلمين طقوس رمضان، وقد سجل نهار اليوم الأرشمندريت الأب عبد الله يوليو راعي كنيسة الروم الكاثوليك برام الله موقفا يجيئ في سلسلة التلاحم، وقد اقتعد الاب مفعده بين المصلين فيما هم يؤدون صلاة الجمعة على انقاض المنازل المهدمة في بلدة صور باهر المقدسية.
الصلاة بين الركام الذي خلفته الة الاحتلال ولأطياف شعبنا المرابط تحمل عنوانا اقوى من المفاوضات ومن اجتماعات ولقاءات القمم، فهل يتفكرون ؟