"امبراطورية الكندي" .. مستشفى بمواصفات عالمية وبرأس مال وسواعد أردنية ((صور))

{clean_title}
الشريط الإخباري :  
خاص- حسن صفيره
 مستشفى الكندي .. صرحٌ طبي رفيع الطراز، يٌنافس بشدة، وبمكانة متقدمة على خارطة المستشفيات العالمية الأمريكية والأوروبية منها، والعربية، صرحٌ أردني، باستثمار وخبرات وإدارة أردنية حققت نجاحا لافتا، خلال الستة أعوام على انشائه، وقد وسم هذا الصرح باسم أبو يوسُف يَعْقُوب بن إِسْحَاق الْكِنِدي العلامة والعالم العربي ، لتجتمع العراقة والأصالة بمشروع طبي يُضاهي كبريات المستشفيات ذات المكانة المرموقة على مساحة العالم.

مستشفى وطني، حظي بإشادة كبيرة على المستوى العالمي والمحلي، وكان محط اهتمام رموز وشخصيات رفيعة، حدا بسمو الأميرة دينا مرعد لوضعه على قائمة مهامها، وتنفيذها زيارة خاصة ،اطلعت خلالها على ما يقدمه المستشفى من خدمات طبية متكاملة بخدمات فندقية تعتبر الأولى من نوعها في الأردن والمنطقة.

((استثمار طبي وطني .. وخبرات متفردة حصرية يقودها د. محمد خريس)) 

بدأت فكرة انشاء هذا الصرح الطبي، بوازع وطني خالص، فمن السهولة بمكان أن يُوجه الاستثمار لعواصم عربية وحتى أجنبية جراء توافر الخبرات المتمكنة ورأس المال الملائم، لكن صاحب الفكرة ومالك المستشفى الدكتور محمد خريس أشهر أطباء الشرق الأوسط في علاج السمنة و جراحة الجهاز الهضمي بالمنظار، اختار وطنه الأردني ليكون حاضنة هذا الصرح الطبي الكبير، لتتوالى نجاحات مستشفى الكندي الى محطة وصوله لاستقبال أكثر من 50 جنسية يبحثون عن خدمة طبية نوعية، وليرتفع اسم الأردن عاليا في مقدمة الدول المستقبلة للسياحة العلاجية، ما يعنيه ذلك من رفد الخزينة وانتشال الواقع الاقتصادي من أزماته، والاسهام برفع نسبة النمو الاقتصادي مع ما يرافق ذلك من تشغيل ايدي عاملة من الأردنيين .

ولأن رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة، وبعد النجاح غير المسبوق وغير المتوقع للمستشفى ، تابع د. خريس المزيد من نجاحاته، والوقوف أمام عواصف التصيد التي أدارتها دول وقطاعات طبية خارجية، في هجمة شرسة على السياحة العلاجية في الأردن، ومن باب المنافسة غير الشريفة والحسد، وليثبت د. خريس الرهان على التحدي، حيث يمثل المستشفى بحسبه، "إضافة مهمة ومفصلية لمستوى الخدمات العلاجية ليس على المستوى المحلي فقط وإنما على الصعيدين الإقليمي والعالمي من خلال توفير الحلول الجراحية المتقدمة (المنظار) لمجمل الأعمال الجراحية، إضافة الى استحداث مراكز طبية تخصصية حديثة ومتقدمة  لأول مرة في الأردن، أهمها أحدث وأكبر مركز جراحي لجراحات وحلول السمنة بالمنظار".

((فرادة طبية متميزة .. وإدارة بمرتبة "معالي")) 

عند النظر لإدارة مستشفى الكندي ، وتسلم وزير الصحة الأسبق، الدكتور علي حياصات منصب المدير العام، يتأكد للمتابع الطبي، بأن تسلم شخصية بحجم د. حياصات لهذا الصرح الطبي، لم تأت من فراغ او باب مجاملة او تنفيع، فالرجل حين وصل لمرتبة وزير ايضا لم يصل من فراغ، وهو الرجل صاحب النظرة العميقة والخبرات العالية والديناميكية الإدارية التي قادته لإدارة أهم الوزارات الخدماتية الحيوية والخطيرة، وقد كان لتسلمه ادارة مستشفى الكندي بمنصب وزير، انعكاسا مهما لحصد مزيد من الثقة بهذا الصرح الكبير، وقد جاء اختيار الوزير الاسبق حياصات للعمل في مستشفى الكندي بعد قناعة تامة بضرورة دعم هذا الاستثمار الاردني وهذه المؤسسة الوطنية التي تقدم خدمات نوعية بتكنولجيا حديثة مؤمنا ان هذا المستشفى هو نقلة نوعية تساهم في دعم السياحة العلاجية بالاردن وتشغيل الايدي العاملة الاردنية ودعم واستمرارية السمعة الحسنة التي يتمتع به الاردن في مجال الطب والعلاج واستقطاب المرضى من انحاء العالم.

((دور وطني في مجابهة "كورونا" وحملات مجانية لمرض سرطان الثدي)) 

على المستوى الوطني، وخلال ازمة جائحة كورونا، أثبتت إدارة مستشفى الكندي دورها الوطني بامتياز، حين سارعت بالانضمام الى ركب جهود وزارة الصحة في مجابهتها للجائحة، وتم افتتاح مركز للتطعيم ضد فايروس كورونا وذلك بالتعاون مع المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات، ويعتبر مركز التطعيم الاول من نوعه  في القطاع الصحي الخاص، وبجهود الكوادر الطبية والإدارية التابعة للمستشفى ، حيث جاءت مبادرة افتتاح المركز ضمن نهج المستشفى في خدمة الوطن والمجتمع وتوفير كافة السُبل التي تساهم في المساعدة و الحد من انتشار فايروس كورونا والتزاما بما تقتضيه المصلحة العامة والمسؤولية الوطنية.
هذا الى جانب ما يقدمه المستشفى من نشاطات تخدم فئات واسعة في المجتمع الأردني ومن ضمنها الحملة المجانية التي يقيمها الكندي للكشف المبكر عن سرطان البروستات فوق 55 عاماً ، في تشاركية مجتمعية قل مثيلها.

في مستشفى الكندي، تجد نفسك أمام فندق فاره خمسة نجوم، حيث تم انشاؤه بمساحة إجمالية تصل الى 33000 متر موزعة على 6 طوابق علوية و4 سفلية للخدمات ومواقف السيارات، مقام على قطع أراض مساحتها الكلية قرابة 7 دونمات، مطلة على 4 شوارع تنظيمية، يضم الاختصاصات العلاجية والجراحية كافة، ملحق به مرافق فندقية لراحة المرضى ومرافقيهم خاصة القادمين من خارج الأردن.

((معايير انسانية واحترافية مهنية)) 

بأحدث التقنيات ، يشهد مستشفى الكندي التنوع الآتي من العمليات الجراحية، وذلك من خلال توفير مجموعة شاملة من التكنولوجيا عالية المستوى إضافة إلى التجهيزات و المعدات الجراحيّة و التخديرية، بأحدث التقنيات ، وفي بيئة ممتعة ومريحة، يهدف إلى توفير رعاية طبية إستثنائية ومتكاملة لجميع الأفراد ، عبر معايير اختطتها إدارة المستشفى، متثملة، بالخبرة واحترام مستفيدي الخدمة الطبية، واعطاء كل مريض حقة الكامل من الاحترام والخصوصية والاحتياجات ، اضافة للمهنية في تقديم الخدمة الطبية، حيث يبذل كل فرد قصارى جهده لإنجاز أعماله الموكلة إليه، إلى جانب التكاتف بين أفراد الطاقم لإنجاز المهام الجماعية، ولا انتهاءً بمعيار الحماية في توفير بيئة آمنة و محمية للمرضى و عائلاتهم .

((انفتاح على الإعلام بقيادة كابتن الصحافة الزميل مجدي ابو جلود)) 

وعلى غير عادة المنشآت الاستثمارية، يفتح مستشفى الكندي ذراعيه لاستقبال واستقطاب الإعلام، لايمانه بضرورة تسيد نهج الشفافية، ولايمانه ايضا بحق الحصول على المعلومة، حيث يقود الزميل مجدي ابو جلود قسم العلاقات العامة والشؤون الاعلامية في مستشفى "الكندي" بالاضافة لكونه نائبا للمدير العام حاملا في جعبته خبرات طويلة استقاها من خلال عمله في اكثر من موقع اعلامي، كان اخرها قبل تسلمه سدة الاعلام في مستشفى الكندي، العمل في السلك الحكومي كناطق إعلاميا ومديراً للعلاقات العامة في مستشفى الامير حمزة ، مع ما يعنيه ذلك من شبكة علاقات واسعة مع الجسم الاعلامي المحلي والعربي والعالمي، ليبرز صرح الكندي اعلاميا بجهود عريقة للزميل ابو جلود حامل "درع الوفاء"، الذي تسلمه بعد مغادرته موقعه الاخير في مستشفى الامير حمزة تثمينا وتكريما لآدائه ووفاءه .

((حدود وتضاريس امبراطورية مستشفى الكندي)) 

وعن السيرة العملية لمستشفى الكندي، تجد نفسك أمام أمبراطورية طبية عنوانها الفخامة والعراقة والرفاهية، تجد نفسك امام خدمة فنادق الخمسة نجوم، وهو الامر الذي يساهم الى حد كبير في تحسن نفسية المرضى، وهو ما تؤمن به ادارة المستشفى، بأن الجانب النفسي جزء من العلاج، يشعر المريض خلالها انه في منتجع سياحي وفي رحلة استجمام وعلاج، وعبر خدمة مائة واربعين سريرا في مراكزه الستة عبر سبعة وعشرين قسما..

((مركز الأمراض النسائية و التوليد)) 

يوفر مركز الأمراض النسائية و التوليد في مستشفى الكندي مجموعة كاملة من التخصصات الفرعية الخاصة بالأمراض النسائية والتوليد، والمخصصة لاحتياجات المرأة المتزايدة، بدءاً من بداية البلوغ وحتى انقطاع الطمث.

و يتيح هذا المركز للمرضى الحصول على رعاية كاملة لظروفهم الطبية، وذلك من خلال تلقي استشارات مشتركة بين مجموعة متنوعة من المتخصصين في أكثر من فرع من فروع النسائية والتوليد، بحيث تتم جميع الاستشارات في نفس اليوم وبعد أخذ موعد.

((الطب التناسلي)) 

يعتني مركز المساعدة على الإنجاب بالمرضى الذين يعانون من مشاكل في الخصوبة من الذكور والإناث على حد سواء. حيث يعمل فريقا من المتخصصين المعتمدين في مجال التلقيح الاصطناعي والممرضات وعلماء الأجنة وأخصائيي تخطيط الصدى معًا لتقديم أحدث انواع الطب في رحلة خصوبة المرضى والتلقيح الاصطناعي. يتم تصميم العلاج الفردي وفقًا للحالات الطبية للزوجين واحتياجاتهم. وتتوفر خدمات الاستشارة أيضًا كجزء من النهج الشامل لرعاية المرضى.

كما تتوفر خدمات الحفاظ على الخصوبة للسائل المنوي والبويضات والأجنة وتخزين أنسجة المبيض للمرضى الذين هم على وشك الشروع في العلاج الذي قد يؤثر على قدرتهم على الإنجاب. 

((أمراض المسالك البولية))
 
قدم قسم أمراض المسالك البولية الخاص  تقييمًا وعلاجًا للنساء المصابات بسلس البول وكذلك ضعف او تهبيطة، بما في ذلك هبوط المسالك البولية وتراجع قبو المهبل بعد استئصال الرحم علما ان مركز أمراض المسالك البولية متعدد التخصصات حيث يتم تقديم خدمة خاصة تعتني بالنساء اللاتي يعانين من مشاكل معقدة في قاع الحوض ويديرها بشكل مشترك أخصائيو أمراض المسالك البولية وأطباء النسائيه وجراحي القولون والمستقيم.

((خدمات التصوير الإشعاعي)) 

تعد خدمات التصوير الاشعاعي متممة لأمراض النساء و التوليد و مكملة لها، و يوفر أعضاء فريق خبراء التصوير أصحاب الخبرة الطويلة خدمة شاملة إضافة إلى إجراء المسح الإشعاعي.

و تسهل الخدمة التواصل الفوري مع المرضى الذين يعانون من مضاعفات خلال الأشهر الثلاثة الأولى، كما تسعى هذه الخدمة إلى تبسيط عمليات التقييم والتشخيص والادارة وتقديم الاستشارات للمريضات ذوات الحالات الخاصة مثل حالات الاجهاض او الحالات التي يكون فيها الحمل خارج الرحم.

((علم الأورام النسائية)) 

توفر خدمة الأورام النسائية التشخيص والعلاج للحالات السرطانية وما قبل السرطانية وتشتمل مجموعة العمليات تقنيات طفيفة التوغل وتقنيات روبوتية وتقنيات عالية المستوى والتي تعد الأكثر أهمية وحساسية في سياق متعدد التخصصات، وتعمل كل هذه التقنيات إلى جانب تخصصات أخرى في علم الأورام.

((عمليات التدخل الجراحي المحدود)) 

تزود خدمة التدخل الجراحي المحدود أحدث التقنيات الجراحية لجميع أصناف المرضى ولمجموعة واسعة من الحالات النسائية الحميدة أو محدودة الخطر وتهدف هذه الخدمة إلى توفير تدخل جراحي محدود في علم الأمراض الحميدة حيث يتم بالعادة تقديم جراحة مفتوحة.

وتقدم خدمة التدخل الجراحي المحدود للمرضى إقامة أقصر في المستشفيات, نظراً لأن ما ينجم عنها من الشعور بالألم أقل بكثير، ويكون المريض قادراً على الرجوع إلى نشاطاته الاعتيادية بسرعة أكبر، كما أن النتائج التجميلية تكون على مستوى أفضل مما هو في الوضع الاعتيادي.

((طب الأمومة و الجنين))
 
يشتمل هذا القسم على فريق من الأطباء ذوي تخصصات طبية متنوعة، يقومون بالتركيز على حالات التوليد التي تنطوي على خطورة عالية، كما يشتمل القسم على عيادات مشتركة يعمل فيها أخصائيو غدد صماء وأخصائيو قلب.

((مركز علاج الألم)) 

يقدم مركز إدارة الألم للمرضى الذين يعانون من اضطرابات الألم المزمنة حيث يساعد المركز المرضى على استعادة الوظيفة وإدارة الألم المزمن ، باستخدام نهج متعدد الجوانب من خلال معالجة الجوانب الطبية والجسدية والنفسية للألم ويعمل بالمركز فريق من اختصاصيّ الألم المدربين واختصاصيّ تمريض الألم والعلاج الطبيعي.

((الخدمات السريرية)) 

تستهدف المرضى الذين يعانون من الألم الناجم عن مجموعة متنوعة من الأمراض . بعض من متلازمات الألم هذه تشمل الصداع وآلام الفم والوجه وألم الظهر والفتق والتهاب المفاصل وآلام الليفي العضلي والألم العصبي التالي للالتهاب وآلام ما بعد الجراحة أو ما بعد الصدمة وآلام المفاصل المعقدة وآلام الأعصاب السكري المؤلمة وآلام السرطان.

((جراحة السمنة وجراحة الجهاز الهضمي العلوي)) 

يتكون القسم من مركز معتمد من قبل IFSO والجهة الأوروبية ، وجراحي السمنة المتميزين ، والمتخصصين في جراحة السمنة والأيض والجراحة العامة مع اهتمامات متخصصة في جراحة الأورام المعوية العليا (GI) بالإضافة إلى عمليات جراحة السمنة بالمنظار وكذلك التنظير التشخيصي والعلاجي.

وضمن فرق متعددة التخصصات أطباء الأورام الطبية والإشعاعية وأطباء الجهاز الهضمي واختصاصيّ الغدد الصماء والعلاج الطبيعي والتغذية يتم تقديم خدمات تشخيصية وعلاجية شاملة للمرضى الذين يعانون من أمراض الجهاز الهضمي العلوية الشائعة والمعقدة مثل أمراض المريء والمعدة والأمعاء وأورام الجهاز الهضمي وحصى القناة الصفراوية والمرارة والسمنة واضطرابات التمثيل الغذائي.

كما يوفر القسم أيضًا خدمات التنظير الداخلي الجراحي والطارئ على مدار الساعة ويقوم بإجراء عمليات جراحية للفتق والطحال، يستخدم الجراحون مجموعة متنوعة من التقنيات للعمل من خلال فتحات صغيرة في عملية المنظار مقارنة بالجراحة المفتوحة وبشكل عام ، فهي آمنة اكثر من الجراحة المفتوحة وتتيح للمرضى الشفاء بشكل أسرع ومن دون ألم وندوب أقل.

إدارة مرض الارتداد المعدي المريئي الذي يؤدي الى حدوث فتق المريء ، وأورام المريء والمعدة ، وفتق البطن ، وفرط التعرق. 

((الجراحة الترميمية المجهري)) 

يوفر قسم جراحة اليد والجراحة الترميمية في مستشفى الكندي إدارة شاملة لجميع والأمراض التي تصيب اليد والرسغ والأطراف العلوية ويوفر القسم رعاية شاملة وذات جودة عالية لليد والرسغ والأطراف العلوية في مركز واحد بدعم من فريق يتسم بالكفاءة من الأطباء المتخصصين و المقيمين والممرضات والمعالجين والفنيين.

حيث يتم متابعة جميع الحالات المعقدة والتي تؤثر على اليد والرسغ والأطراف العلوية التي توفر رعاية خاصة للمرضى.

تشمل مساهمة القسم تطوير التقنيات الجراحية لعلاج الكسور وإصلاح الأوتار للسماح بالتأهيل المبكر. والهدف هو الجراحة النهائية المبكرة للسماح بإعادة التأهيل والعودة المبكرة للعمل.

((الاسعاف والطواريء)) 

وما يميز المستشفى أيضاً وجود قسم للإسعاف والطوارئ مجهز بأحدث الادوات الطبية ويعمل به أطباء اخصائيون في كل المجالات يحتاجها القسم بالإضافة لوحدة العناية المركزة التي تقدم الرعاية الفائقة للمرضى، كما يتم استقبال الحالات الباطنية والجراحية والاطفال في غرف العناية المركزة المجهزة بكل يحتاجه مريض العناية.

((غرف العمليات)) 

غرف العمليات المجهزة على طراز عال من الجودة، وبتقنيات عالية متطورة، اللافت في قسم العمليات بمستشفى الكندي، أن غرف العمليات صممت بطريقة مبتكرة مستوحاة من اهم المدن والعواصم العربية وقد سميت كل غرفة باسم تلك المدينة وجهزت بأهم المعدات والأجهزة وطرق التعقيم وهو الأمر الذي من شأنه منح الراحة النفسية للطبيب المعالج ويشكل عاملاً مهماً في العمل والعطاء.
 
((قاعة محاضرات))

ولم يغفل القائمين على تصميم المستشفى في ايجاد قاعة ضخمة لإقامة واستقبال الندوات والفعاليات الطبية وتحوي على مدرج حديث وستيج انيق مع مساحة جانبية للزوم الخدمات وقد تم بالفعل إقامة العديد من النشاطات المهمة والتي انعكست إيجابا على الواقع المهني والعملي في داخل المستشفى وخارجه من مجتمع مدني. 
 
© جميع الحقوق محفوظة لوكالة الشريط الإخبارية 2024
تصميم و تطوير
Update cookies preferences