د. مصطفى عيروط يكتب : "يوسف حسن العيسوي" .. "اتعلم منك " كلما التقيتك

{clean_title}
الشريط الإخباري :  
كلما التقي معه اتعلم منه لأنني اعتبره "ظاهره اردنيه" فاكتشفت "بأن جامعات خارجيه "منحته الدكتوراه الفخريه  عندما كتبت سابقا بانني اذا أصبحت رئيسا لجامعه أردنيه  سانسب لمجلس الامناء ومجلس العمداء منح السيد يوسف حسن العيسوي "الدكتوراه الفخريه"  وعرفت بأنه لم ولا يأخذ اي اجازه خلال  حياته العمليه  منذ أن  التحق في قواتنا المسلحة الاردنيه الباسله فهذا الضابط المخلص النظيف"واحب أن أراه في الزي العسكري  على صفحة محبي يوسف العيسوي على الفيس بوك" فتدرج إلى ان اصبح رئيسا للديوان الملكي الهاشمي العامر فينفذ بدقة وسرعه توجيهات قائدنا القدوه  جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم " يستمع ويتابع وينفذ بامانة وصدق وموضوعيه  
فعندما اتشرف بزيارة "الديوان الملكي الهاشمي العامر ولي الشرف واليوم في قاعة الانتظار قبل الوقت الذي نلتقي مع معالي رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر عدت إلى ١٨ رئيس ديوان ملكي هاشمي عامر  عاصرتهم والتقيت مع معظمهم وكما قلت بأن معالي السيد يوسف العيسوي اكثرهم التقيته والتقي معه  دون رسميات فما يحيرني من " ناعقين"  كأول من أطلق عليهم هذا الاسم في مقالات يمكن الرجوع إليها 
لاهم لهم إلا الفتن والاشاعات و الافتراءات  والكذب والكيديه "وهم يستطيعون داخل وطنهم ممارسة النقد البناء الموضوعي المهني وأمام السيد يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر المستمع ويكتب فريقه كل ما يتحدث به الشخص بامانه وتتابع وانا شخصيا طول حياتي اتحدث داخل الديوان الملكي الهاشمي العامر وداخل دوائر ومؤسسات وزارات وأمام المعنيين مباشره وفي الإعلام الوطني ومن ينسى يعود إلى البرامج في مؤسسة الاذاعه والتلفزيون التي كنت اقدمها في الاذاعه والتلفزيون وفي سفن ستارز والى مقالاتي والنشاط اليومي فنتحدث بكل مسؤؤليه وطنيه واخلاص كغيري من أبناء الوطن وفي داخل الديوان الملكي الهاشمي العامر  وكلها تتابع فالوطنيه والاخلاص للوطن والقيادة الهاشميه التاريخيه تفرض ان لا نرى نصف الكأس بل نرى الكأس الممتلىء فما تحقق من انجازات ونجاح في وطننا لا مثيل له بامكانات وتحديات هائله وظروف اقليميه وعالميه  وأعتقد بانني شاهد من خلال عملي في الإعلام منذ عام ١٩٧٩ وطالب نشيط في الجامعة الاردنيه منذ عام ١٩٧٥  فالاعلام المهني الموضوعي وكل وطني  ينقل ويتحدث وينتقد نقدا بناء المحمي في الدستور والقانون   فالحق يقال والتاريخ بأن  اول  رئيس ديوان ملكي هاشمي ينفذ سياسة  الباب المفتوح للجميع  يشارك الناس في افراحهم واتراحهم يتواصل مع الجميع  يستوعب الجميع كاب واخ للجميع بتواضع وانسانيه  وقد سألته "كيف توزع وقتك و نحن ندرس في مهارات الحياه "إدارة الوقت"فابتسم لان السؤال راودني اكثر من مره فاجاب بأدب جم  "انا ارضي الله وجلالة سيدنا وسمو ولي العهد فاعمل وفريقي وأشار لهم فالشباب معي يعملون على مدار الساعه " وكثير لا يعرفون بأن فريقه يتصل للمواعيد واللقاءات والزيارات على مدار الساعه وفي الليل اذا اقتضت الضروره  
فهذا الانسان برايي من خلال متابعتي وما اسمعه من احترام ومحبة كل من التقي معهم بعلاقتي الواسعه  مع  قطاعات اقتصاديه واجتماعيه ومسؤؤلين
 يوميا  ومتقاعدين مدنيين وعسكريين وبالمناسبه"اعتبرهم حزب الدوله الاقوى"
"فابو حسن "كما يحب أن ينادى وذكرني أيضا باستاذي معالي الاستاذ الدكتور امين محمود الذي "يزعل"اذا ناديته بغير "امين "او المحبب "ابو خلدون"فتاثرت منهم ولا احب ان يناديني احد بالدكتور بل "مصطفى "والمحبب "ابو محمد" وبالمناسبه اليوم رافقني ابني "محمد" عند "عمه الكبير "  ليتعلم أيضا منه   "ولابي حسن ماشاء الله  ٢٨ حفيدا"  وأكثر  من  ستين عاما في العمل العام في خدمة  الوطن وقيادتنا الهاشميه التاريخيه فاتعلم منه بأن الإنسان  المخلص  مثله للوطن والقيادة الهاشميه التاريخيه والمنجز والعامل بكفاءه والقريب من الجميع  والمتفائل  والنظيف  لا يهاب الزوابع والتحديات  والافتراءات التي قد يقوم بها حاقدون حاسدون جبناء  يحرضون آخرون  "فأنت في وطن "الشده والغلبه "وقائدنا هاشمي حفيد رسولنا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وجلالته سندنا جميعا يعمل ليل نهار لاسرته الكبيره الاردنيه كرب اسره يحافظ عليها وهمها همه      فيجب علينا"في رايي"  أن نحدث أبناءنا واحفادنا والشباب في المدارس والجامعات  فنحن في الاردن لدينا قيادة هاشميه تاريخيه انسانيه  ومدرسه وجامعه وقدوه في الحكمه والتسامح والعدل والبناء والإنجاز  ونعيش نعمة الامن والاستقرار والنماء  "فبيت الأردنيين " 
فيه رئيس ديوان ملكي هاشمي اسمه  يوسف حسن العيسوي "ابو حسن"يعمل منذ عام ٢٠١٨ بنفس الهمه وبكفاءه وجداره  واخلاص وانسانيه وتقوى الله 
وناقل امين  ومنفذ امين  لتوجيهات جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم  فقائدنا جلالة سيدنا حماه الله وسمو ولي العهد الامين  في قلب وعقل كل اردني ومن يتجول في كل الاردن مثلي يعرف ذلك "فالتعليم عن بعد في رأيي  لا يفيد كالتعليم الوجاهي ولهذا فالتعليم ألعام والعالي  عليه واجب أن نتحدث للجميع وجاهيا  في الاذاعه المدرسيه الصباحيه ومواد التربيه الوطنيه والعلوم العسكريه والثقافة الاسلاميه والتربيه الاعلاميه ومواد القانون واللغة العربيه وننقل لهم الانجازات  في وطن الانجازات والمبادارات الملكيه التي أنفق عليها للان ما يزيد عن ٥٠٠ مليون دينار فترى رئيس المبادارات الملكيه  السيد يوسف العيسوي يفتتح ويتابع المشاريع في كل أنحاء الاردن فالعيسوي نموذج وانا مهما كتبت عنه لا افيه حقه ولكن من واجبي أن أتحدث عنه كنموذج في الاداره الاردنيه والموظف  النظيف المخلص  الذي يعمل بإخلاص وإنجاز و بكفاءه وجداره وصدق ومهنيه
معالي السيد يوسف العيسوي اتعلم منك 
للحديث بقيه 
حمى الله الوطن والشعب والجيش العربي المصطفوي والاجهزة الأمنيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين الامين 
وكما قلت اليوم ودائما "لأبي حسن المحترم " نتعلم منك 
"ان الاردن مع أبي الحسين والحسين بن عبد الله الثاني قد قرنا 
كالبدر والشمس في الآفاق قد نظما 
فتربينا على مبدأ عشنا ونموت عليه وابناؤنا واحفادنا على نفس المبدا 
الله
الوطن 
الملك
فهنا نعيش وهنا نموت 
وهذه بلدنا وما بنخون عهودها 
وقود المسيره يا قائد
ومعه وبه انا ماضون
ووطني الاحلى  
مصطفى محمد عيروط
© جميع الحقوق محفوظة لوكالة الشريط الإخبارية 2024
تصميم و تطوير
Update cookies preferences