مهندسة أردنية ترفض المشاركة في مسابقة بمليون دولار وجود منافسة إسرائيلية
الشريط الإخباري :
"مبادئ تُختبر” ، الجملة العامة طالبة الهندسة المعمارية في الجامعة الأردنية انسحابها من مشروع عالمي اقترحته جامعة جون هوبكنز الأمريكية لإيجاد حلول لمدن العالم للتعافي من آثار جائحة كورونا على المستويات البيئية والحضارية.
وبررت الحوراني رفضها المنافسة على المسابقة التي تقدر جائزتها بمليون دولار ، بسبب تمثيلها مع منافسة إسرائيلية عن الشرق ، أردفت: "منافسة أصارعه على الوجود في الأصل إثبات لوجوده وهذا مرفوض ، لهذا قمت بالانسحاب".
ممثلة عمان ومندوب المسابقة في العاصمة الأردنية ، وهي تمثل منافسة عن الشرق الأوسط أمام منافسة إسرائيلية.
وسائل الإعلام المالية ، مسابقة ، مسابقة ، تل أبيب ، بيقول ، "داخل دولة معترف فيها ، أساس صراع العالم كله".
وتابعت: "تل أبيب بالنسبة لي ولأي مواطن أردني هي كيان يجب أن نعترف به" ، مشيرة إلى تفاصيل المسابقة ، تبدو مهمة بالنسبة لها مقابل معرفتها معلومة.
تم تقديم 15 مباراة دولية للمشروع في عرض مسرعات ، لكن هذا العرض كان في إسرائيل وتل أبيب على قائمة التنافس.
ولفتت إلى أنها تلقت بشكل رسمي بشكل رسمي ، ورقابة ، عمان ، جميرا ، أردني ، المشاريع البيئية أنكر وجوده تريد أن تضعه في كفة واحدة ”.
تحقق من أن تكون مثبتة وواضحة في معرض وجهة النظر ، وأن تحاول التحقق من وجهة النظر ، وأن تحاول التحقق من ذلك ، عنها ".
ومن أراد التنحي ، فمن أراد أن تحصل على شراكة إلى أن "ركب الشرفاء يسير فمن أراد الحصول عليه".
رفض المهندسة ، البنية التحتية ، واستهجان الرد: "بالطبع لن نموت وسنكمل حياتنا بشكل طبيعي" إسرائيل في أي عمل يخصني ، ما الذي تغير؟ ".
المشار إليه في تقديرها لأهمية المشروع الذي يعرضه مشروع ، فإنه يعرض فيه ما يتضمنه من عروض أسعارها بالنسبة إلى الرأي والمناقشات ، معيّن ، منافسين ، إسرائيليين رغم ذلك؟ فسيكون الرد بالطبع "لا" سنكمل حياتنا دون الحاجة إليه.
رفض الحوراني قوبل بإشادة واسعة في الأوساط الأردنية والفلسطينية حيث عبر نشطاء عبر التواصل الاجتماعي عن فخرهم بمواطنة بلادهم ، مؤكدا أنه فلسطيني هو فلسطيني هي قضيته الأولى.
وكانت الحوراني قد كتبت في ختام منشور لها عبر "الفيسبوك”: "نقل النص والحدث” ممكن يعرضوني للمحتوى العام أو الجملة ، لكن لكم أن تعرفوا ما يدور طالما شيء رسمي وغير سر ”.
القدس العربي