مجمع الملك حسين للأعمال يوضح بشأن الفيديو المتداول..

{clean_title}
الشريط الإخباري :  
لكلِ قصةٍ وجهان. وكما قيل فإن الذكاء يكمنُ في تصديق نصف ما تسمعه، أما العبقرية فهي معرفةُ أي نصفٍ منهم.
 
حتى وإن حصل خطأ ما، فإنه من المنطقي افتراضُ حسن النيةِ وبأن هذا الخطأ غير مقصود، وأن يتم اتباعُ الأسلوب الصحيح في التواصل مع إدارة المُجمعِ لتصحيحه. أما ما فعلهُ البعضُ من نقلٍ لقصةٍ منقوصةٍ وغير صحيحة؛ كتلك التي تظهرُ في مقاطع الفيديو التي تم تداولها؛ بحسن نيةٍ؛ على مواقع التواصل الاجتماعي؛ وأُثيرت حولها الضجة؛ فهو أمرٌ لم نكن لنتوقع حدوثهُ وتداولهُ من قِبل أشخاصٍ كنا وما زلنا نتوسمُ فيهم الإدراكَ الواسع والسعي لفهمِ كامل القصةِ قبل الحُكم عليها واتخاذ قرار.
 نؤكدُ على احترامِ إدارة المُجمع لحُرمة المساجد، وعلى أننا نفتحُ أبوابنا وصدورنا لأية مُلاحظاتٍ من شأنها تصحيح المسارِ بما فيه مصلحةُ الجميع.
إليكم مقطع الفيديو الذي يبين القصة بكامل وجوهها.

© جميع الحقوق محفوظة لوكالة الشريط الإخبارية 2024
تصميم و تطوير
Update cookies preferences